ألقى جنود الاحتلال بوجهه قنبلة غاز مسيل للدموع، وأوسعوه ركلا وضربا ثم رموه من الطابق الرابع، ولم يكتفوا بذلك بل منعوا إسعافه حتى خلصه شبان منتفضون من بين أيديهم. تلك فاجعة الشاب الفلسطيني عبد الله أبو لطيفة الذي ما زال يصارع الموت.

المزيد...