لكـَ 24 ساعة مجانية ، فكيف تصرفها ؟





سُحقاً ، لم أكن على مثل هذه الحال من قبل !
ظننتها غمامة ٌوتمضي لكنها لم تكن . فما زالت مُقيمة دوام بقائي حيث أنا ..
و ها قد سلخت الأسبوع الثاني من هذه المعاناة ، لا أدري ماذا أصنع ؟!
علّي أجد لها حلاً لديكم ؟!

القصة وما فيها ..
أنني في حالة ( طفش ) مُزمن !
فمنذ أسبوعين تقدمت بإجازة طلباً للراحة والإستجمام ،
ولإستدراك واجباتٍ ما زالت على لائحة الإنتظار !
حتى اليوم ، لم أنُجز منها النصف بل ولا حتى نِصف النصف ..
قلت لنفسي : مربط الفرس في إدارة الوقت ، فعمدت إلى وضع جدول ٍ
لـ 24 ساعة حاولت تقسيمها بين صلاة و أكل ونوم وقضاء حاجات روتينية
وما تبقى فلصالح ( الواجبات ) !
و لكني لم أفلح في ذلك


هب أنك مكاني ، فكيف تصنع بساعاتك الـ 24 ؟!