قال يوسف: يا يونس نسب الفتاة هل يعقل أن يعني الملوك الثلاثة بما يوازي الريات الثلاث في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم حيث ينتصر الرب والمؤمنون في معركة الحق
فرد يونس: إن اليهود يقولون بأن المراءة التي يكن لها من صلب أخرى يعني ابنة الأم يعني هي بنت الأم وهم يركزوا على الأخرى وهذا يعني أن لديهم تفصيل دقيق عن أسرة الفتاة ويعني بالصلب طبعا ليس المراءة ولكن هم يتخذون النسب بالنسبة للأم ولكن يعني أنهم محددون أن المراءة الثانية هي ابنة إمراءة لها من صلب المراءة لها من صلب المراءة الأولى يعني الأب 11 عشر أخوة والفتاة تعد الثانية عشر وهم يحددون الأن مرمى البعد بما يوازي الهيكل المزعوم وهذا يعني أنهم يحددوا كونها ستكون على بعد يوازي الهيكل وأعتقد القدس كما أنهم يحددون أوصاف دقيقية لحالها حسب زعمهم بل هم حددوا الشكل البيئي المحيط بها ويجدوها واحدة من أثنى عشرسبط أي أخ بل قال أحد شيخ الخليج هناك رواية تقول خامسة بين أخوات سبع لهذاسمعت الفتاة لما تقول في خطاب الشاب لها عن سبع دراهم في ترس النور إلى السماء هي تفسير تحدد السبع الأخوات كما يزعم المسيحيون وهي الخامسة منهن .
يوسف: على أبالسة وما قصة الأربعة المتبعين في الرويات وهل يحدد أن أولهم حميري من اليمن وثانيهم شامي
يونس: الأربعة الخلفاء يقال حسب الروايات الزاعمة بأن المسيح يستمر عهده مئة سنة يخلفه أربعة أولهم حميري وهو أكيد يكون من اليمن هي أرض حمير ولكن لاتحدد الرويات أن الحميري يلتقي بالمسيح بزمنه فالمسيح يلقي المهدي أوحتى الفتاة البتا كما يزعم البعض أنه شاب أو غير ذلك ولكن الناس تروج لأكاذيب لترويج وهو يتبع المسيح أن صحت الروايات القديمة بعد إرساء العدل والرخاء وظهور المهدي والمسيح والدين يومها هو الإسلام
يوسف: وهناك من يقول أن المسيح يحكم سبع سنوات وهناك من يقول أنه المهدي الذي يحكم مابين السبع أو التسع وهو لايحكم بقدر مايحارب والظلم
يونس: الأرجح بالحديث أنه المهدي من يحكم مابين السبع والتسع أما عن المسيح فالله أعلم
يوسف: هنا ك بمعنى الحديث أن المسيح إذا دنى قطر من راسه الماء وإذا أرتفع كانه اللؤلؤ ماذا يعني هذا
يونس :الله وأعلم ولكن لو أخذنا بالمقصد فهو يوازي الروايات التي تقول عندها تصير جنوب الجزيرة بلاد الأنهار وتشرق الأرض المقدسة بنور ربها كأنها اللؤلؤ وهذا يعني تهليل قدومه وعلامات لذلك والله أعلم
يوسف: عرفت الأن الحركة الدينية بإسرائيل ليش اليهود يحددوا العلامات تمام وحديث الفتاة كيف ركزوا وجاؤا من أخر الدنيا
يونس: لتعلم لماذا رفعوا بالأرض على المسلمين فهم لايعيشون كالهباء المنثور وليسوا الشعوب العربية والإسلامية التي أعطاها الله كنز من كنوز الدنيا وأضاعته بالكذب والزئف والتأمر وترك تعاليم دينها الحنيف
يوسف: اَهاه تذكرت قصة لما عن ذلك الأجنبي لقد ذكرت أنها حكت أنه دخل مرة عليها مبتسم وقال لها: إنت التكملة ثم تابع قائلا وهو يلتفت إليها مبتسما: سبع دراهم في ترس النور إلى السماء
فردت عليه وقالت مستغربة من كونه مسيحي يتحدث بكلام يشابه حديث الرسول عن السبع السموات فقالت له مندهشة : ماذا هذا حديث فرد عليها قائلا لها: سبعه ناقص اثنين يساوي خمسه فسبع دراهم في ترس النور إلى السماء وثم كتب في السبورة 7-2=ه وألتفت إليها قائلاً لها إنت التكملة فألتفت إليه لما وقالت: إنت ماذا تقصد شو من مساؤاة لاتزيف بالحديث بالله فألتفت إليها مبتسما ثم قال لها : أنا لا أزيف شئ كطلقاَ لاعليكي سامسح ماكتبت خلاص لاتزعلي
فردت عليه لما وقالت: ماذا تريد أن تقوله لي قوله الأن وخلصني بليز إنت ماذا تريد أن توصل لي فألتفت إليها وقال لها: لسى مازلت صغيرة لاتأخذي ببالك شئ أبداَ أنا لا أقصد حاجة البتا .
Bookmarks