أغلبية الإسلاميين أيدت قرارات الرئيس بدرجات متفاوتة، وأغلبية العلمانيين عارضتها أيضا بدرجات متفاوتة. ولكن القرارات أججت استقطابا يعصف بالمشهد السياسي المصري، والخوف كل الخوف من أن يؤدي الاستقطاب بين قوى لامركزية إلى تصادم في الشارع بين الأجنحة الراديكالية في كلا المعسكرين.

المزيد...