السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وصموه بـ المخرب للصفقات
ونعتوه بـ أقسى الكلمات
ورموه بـ أشد الإتهامات

وظل صامتاً ..
مرتفعاعن كل تراهاتهم ..


تحدثوا عنه بشتى التهم ..
في موضوع أترام .. والخيبري ..
ومكافأة الحزم .. والأهلي ..

وظل كما هو صامتا ..
شامخا بعيدا عن سفحهم ..


واليوم ..
ولأنه كما قيل :
دولة الظلم ساعة ، ودولة الحق حتى قيام الساعة

اليوم ..
شهد شاهد من أهلها ..

اليوم ..
خرج صاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن عبدالرحمن
وفي برنامج أكثر من هدف مع أحمد الشمراني

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ليفند تلك الإتهامات ..
وليبطل كل تلك الخزعبلات ..

ويذكر ما نصه :
أن البلطان يستعديه بعض النصراويين لوقوفه معي ..
وأن موضوع أترام قدمه البلطان للنصر لكنهم رفضوا ثم فاوضوه خلف ظهره ..
وأنه أحد شهود توقيع الخيبري مع الشباب أولا ..
ثم ثالثة الأثافي بأنهم ( أي النصراويين ) وقعوا سرا مع الموينع ..



وكل ما سبق هو بالتأكيد ..
خلاف لبيانات الوليد المتعددة ..
ومخالف لكل ما سوق من صحة مواقفهم باطلة ..
وأخيرا وهو الأهم :
شهادة حق بحق البلطان ضد كل التهم ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


وبأن هذا الرجل ( أي البلطان ) ..
ففضلا عن صحة مواقفه ..
وبعده عن كل ما رمي في طريقه من حجر ..
وما ناله من تهم لا تمت للحقيقة بصلة ..
على العكس من ذلك فله أيضا أيادي بيضاء على النصر ..



أخيرا ..
أختم بمقولة لـ جبران خليل جبران :
يحتاج الحق إلى رجلين :
واحد ينطق به
وآخر ليفهمه



تحيتي للحقيقة وأهل الحقيقة ومن يحب سماع الحقيقة