يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة
على انصار النظام وبطلاجته ان يفهموا
ان كلفة الفاتوره في الحسم ستعود عليهم سلبا
فكلما قدم الثوار تضحيات اكبر
كلما كان انتقامهم من انصاره اكبر
اما عودة النظام فهي احلام يقضه وتخيلات المصدوم.,.,.,,.,.
يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة
‘
لا أدري لمَ -دائماً- أسأل نفسي يا مهدي
كم يملك هذا المخلوق مخزون شتائم
قاموس شامل متجدد ومنفرد ومثير للدهشة !
وعلى كل حال
كلام المذيعة أقل كلفة من أن نهتم به ..
لتنشهر على حساب إهانتنا لها !
وبالمناسبة ..
المخلوق في ردي كان أنت .
لا تعليق اخت زرقاء
حتى وان كنتي حسنه النيه هنالك اوباش
الان سيدخلون ليستثمرون ردك بأستخدامه للأنتقام مني
وعلى كل حال كنت اتمنى ان تستخدمي
عبارة غير عبارة المخلوق
احترامي اختي الكريمه
يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة
هههههههههههههههه
ياخوفي بكرة المذيعات حقنا يطلعوا حاملات الجناابي
الحمدلله
عدد ماكان
وعدد مايكون
وعدد الحركات والسكون
الله يرحمك يا انجلينا ويتغمد روحك الجنه
لقد رفعت السلاح فعلا في وجه الثوار وقتلوها يوم دخولهم الساحه الخضراء
لقد ماتت وهي تدافع عن القذاقي الدجال
هنا اليمن
----------
رمضان والجمعيات السياسية !
بقلم/
أنور نعمان راجح
ـ يتذكر الناس رمضان العام الماضي وفي زحمة الذكريات ترتسم جداول المقارنة بين ظروفه وظروف رمضان هذا العام الذي حولته السياسة الخاطئة وأصحابها إلى رمضان مختلف في حاجاته واحتياجاته ومتطلباته.. رمضان كله خير من عندالله وإن شحت الإمكانيات وجفت الجيوب أو القلوب وانطفأت الأنوار والمصابيح بسبب السياسات الخاطئة، ولكن حين يقارن الناس رمضان الحالي بما سبقه يدركون الفرق جلياً ويدركون الأسباب والمسببات.
لم تكن ظروف الناس المادية في الأعوام الماضية كما ينبغي بمعنى أن الناس لم يكونوا أغنياء جميعاً ولكن كان الحال أفضل بكثير مما هو عليه هذا العام الذي جاء وقد استشرت فيه ثقافة الكراهية والحقد وجرى توجيه الاهتمامات بعيداً عن التراحم والتكافل الاجتماعي وقد شهد المجتمع انقساماً سياسياً حاداً وبدأ الكثير من الناس يسأل عن توجهات الغير وانتماءاتهم السياسة قبل أن يسأل عن ظروفهم وأحوالهم المعيشية.
الكثير من الناس ساءت أحوالهم المعيشية فوق ماهي سيئة والكثير غيرهم دخلوا دائرة الحاجة والفقر وكانوا خارجها من سابق وهذا انعكس على التكافل الاجتماعي سلباً فلم يعد هؤلاء قادرين على مساعدة غيرهم كما كانوا يفعلون من قبل وبالتالي تكون النتيجة النهائية زيادة معاناة الفقراء والمساكين، ولم يقف الأمر عند هذا الحد فالأسعار لم تعد كما كانت من قبل وهذا يعني أن دخل الفرد لم يعد يفي بمتطلبات الحياة اليومية، وثمة أناس فقدوا مصادر دخلهم وقد توقفت الأعمال التي كانوا يكسبون منها أقواتهم وهنا يكبر الفرق بين ظروف رمضان الحالي ورمضان الفائت.
ثمة جمعيات خيرية كانت تقدم معونات للفقراء والمساكين في هذا الشهر اختفت معوناتها هذا العام في حضرة السياسة عند القائمين عليها ويُعتقد أنه تم توجيه إمكانياتها نحو مجالات أخرى ليست خيرية على الإطلاق، اُستخدمت مواردها لدعم المجهود التخريبي لحزب القائمين عليها وإلا كيف نفسر غياب تلك الجمعيات الخيرية السياسية في ظروف الشدة التي يكون فيها الفقراء والمساكين أشد حاجة من غيرها، ولكن هذا يؤكد بأن تلك الجمعيات ليست خيرية ولكنها سياسية وتبشيرية تحت مسمى الخير والتكافل، وكان جديراً بها أن تبقى خارج اللعبة السياسية ليبقى عملها خالصاً لله وتبقى على نهجها المفترض به كما يبدو من اسمها.
كشفت هذه الأزمة عن سقوط مريع للقيم والمبادىء ولكل الشعارات واللافتات البراقة وجاء رمضان ليؤكد ذلك ويكشف المزيد من السقوط الذي وقع فيه البعض حيث لم يستطيعوا التستر أكثر والمغالطات أكثر فذهبت الأموال التي تجمعها تلك الجمعيات باسم الفقراء والمساكين لدعم مشاريع شراء الأسلحة لمليشيات حزبية ودعم قطاع الطرق الذين تستخدمهم بعض الأحزاب لإعاقة عمل الدولة وأجهزتها المختلفة.. ذهبت أموال المحسنين التي دفعت لتلك الجمعيات لصالح ضرب السلم الاجتماعي وتخريب منشآت البلد وزراعة الأحقاد والكراهية بين الناس ودعماً للقتل والفوضى، ومن المؤكد بأن أكثر الناس يعرفون هذه الجمعيات بالاسم ويدركون حقيقة ذهاب الأموال الطائلة لصالح فكرة سياسية يؤمن بها القائمون على تلك الجمعيات بصورة واضحة، ونسى أولئك دورهم الخيري الذي طالما تظاهروا به وتسولوا في الداخل والخارج باسم الخير والفقراء والمساكين واليتامى في اليمن حث وجهوا أموال أهل الخير والإحسان في اليمن ودول الخليج لدعم ميلشيات حزبية ورمضان شاهد على ذلك.
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks