حضورتاج الفعاليات المختلفة بهدف مواصلة حمل القضية الجنوبية

[تاج عدن]

حضور تاج الفعاليات المختلفة يهدف مواصلة حمل القضية الجنوبية




رسالة واشنطن
صوت الجنوب نيوز
من ضياء الأسمر
24/11/2005م
حضور تاج في مثل هذه الفعاليات يهدف مواصلة حمل القضية الجنوبية والتعريف بحقوق أبناء الجنوب المهدورة باسم وحدة الضم والإلحاق والاحتلال لتعرية وفضح ممارسات النظام بحق الجنوب وانتهاكاته المستمرة لحقوق الإنسان في اليمن بشكل عام.
ومن هذا المنطلق شارك تاج فرع الولايات المتحدة الأمريكية برئاسة مسؤول لجنة عموم أمريكا وعضوا اللجنة التنفيذية للتجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج) الأخ أحمد مثنى علي في اليوم التالي في الندوة الخاصة ب : محاولة الكتابة عن العرب الأمريكان من خلال الحديث عن اللون الأبيض والأسود...العرب المهاجرين والأمريكان ألا فارقه.. اكثر من ابيض واسود. حضر الندوة الملحق الثقافي في السفارة اليمنية في واشنطن واستباقا لما قد يقوله في تقريره الأمني إلى الجهات اليمنية فقد شارك تاج بمداخلة عبر ممثلة الأخ أحمد مثنى حيث أكد هنا ما مفاده والكلام له( .. أقول هذا الكلام لسماعي انتقاد مجرد انتهاء تلك الندوة من بعض الاخوة اليمنيين المشاركين في المؤتمر بأنني أحرض على أن في اليمن نزعه عنصريه واترك هنا للقراء الحكم هل فعلا هناك نزعه عنصريه من قبل الحكام في اليمن اليوم؟ ولكي لا تحرف كلماتي التي تناولتها هناك في الندوة أقول بأنني على استعداد لا ثبات مصداقية طرحي هذا خصوصا ونحن نتحدث عن ندوة عامه شارك فيها وحضرها ما يقارب 35 شخص من الباحثين العلميين والمتخصصين ورواد الندوة من الشخصيات المحايدة.. وما طرحته هو التالي ((... أكدت على ما طرح في الندوة على بعض السلوكيات والممارسات التي لازالت عالقة في أذهان البعض من أبناء الجاليات العربية واليمنية بالذات تجاه الأمريكان ذوي البشرة السودا إذ يرفضون التزاوج بهم والبعض بدلا من مناداتهم بالسود يطلقون عليهم لفظ بغيض عفى عليه الزمن وتجرمه القوانين والتشريعات و أرجعت ذلك إلى الخلفية والموروث الثقافي الذي تشبعنا به في بلداننا وليس كوننا عنصريين بل نحن كمهاجرين ضحايا لعنصرية حكامنا وخير دليل على ذلك ما واجهه أبناء الجنوب المتظاهرون أمام البيت الأبيض أثناء زيارة الرئيس اليمني له في العاشر من نوفمبر الجاري. أو ليست تلك تصريحات عنصريه صدرت من الوفد الرسمي للرئيس اليمني وبالذات من الناطق الرسمي للرئيس شخصيا على مرأى ومسمع الملايين من المشاهدين لبرنامج الجزيرة من واشنطن مع حافظ الميرازي عندما قال بان المتظاهرون كانوا ما مجموعه 31 شخص سبعة منهم صومال.. آلم يطلق وصفه لنا بالصومال لمجرد مشاهدته لذوي البشرة السوداء بيننا؟؟ آلم يقل النظام بان أبناء عدن هم خليط من الهنود والصومال ؟ آلم يقل أحد أبناء الشيخ الأحمر بان أبناء عدن ليسوا بالرجال لانهم لا ينتمون إلى القبائل ؟؟))
هل هناك اكثر عنصرية ممن يحكمون في اليمن اليوم؟؟؟؟ )

[الرياشي]

اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااحلم
:68:

[الزامكي]

بداية شاكر لكل القائمين على هذا المنتدىلتطوير

بداية شاكر لكل القائمين على هذا المنتدى و للاخوة في منتدى صوت الجنوب للجهود التي تبذلونها لتطويرهما و تحسين ادائهم.يتحدد نظال اي حزب سياسي من خلال البرنامج السياسي الذي يتبناه و انطلاقا من هذا فان ميثاق الجبهة القومية اخذ طابع الكفاح المسلح مع دراستها للعوامل الموضوعية المحيطة بها في تلك الفترة و عملت على توافق شروطها الذاتية حتى ظفرة بالنصر( اتمنى للقوى الحية في المجتمع الجنوبي و التجمع الوطني تاج بان يدرسون كل الضروف المحيط بهم حتى يتوجون التحرير من المحتل الذي هو احتلال بشكل جديد و قميص من نوع اخر) في حين ان القوى الاخرى حتى لو استخدمت ترسانتها العسكرية و الايدلوجية المتعددة الاطياف كما هو حاصل اليوم من قبل نظام صنعاء لابد ان تخسر شعبها و نفسها و شعاراتها ايضا.
بعد الاستغلال الوطن للجنوب ضهرت رؤويتين متعارضتين داخل الجبهة القومية كانت احدهما تهول الواقع و تستصعب مواجهتة و اخرى تستخفبة و تستسهل مواجهتة.و قد تجلى ذالك بوضوح في المؤتمر الرابع للجبهة الذي حدد خطة السياسي ليتبنى الاشتراكية بزعامة فصيل الشماليين فية بقيادة فتاح و نتيجة لهذا التوجة قد لعب دور في هزيمة التيار الذي كان يهول الواقع و يستصعب مواجهتة لصالح تيار اليسار حيث جاء في حديث عبد الفتاح ان المؤتمر قد حسم الموقف الايدلوجي لصالح الاشتراكية العلمية.و استمر هذا المسلسل بعد دمج فصائل العمل الوطني في المؤتمر التوحيدي الذي خرج بنفس النهج السابق و غالبية اللجنة المركزية و المكتب السياسي شمالية الاصل منما سهل عليهم التخلص من القيادات الجنوبية بداوها بشل تدريجي اولا بدات التصفية لرئيس الدولة سالم ربيع علي و جماعتة الذين عارضوا قيام الحزب و تلاها علي ناصر محمد و بهذا استطاع تيار الشماليين الانقضاض على دولة الجنوب حتى سلموها لنظام صنعاء.
ان الوعي السياسي للحزب الاشتراكي في خطة العام يدعي الاشتراكية العلمية الا ان وعيهم يحمل رائحة المناطقية و القروية و التي لازالت في روحة حتى اليوم وما ياكد لكم صحة قولي (( المؤتمر الخامس للحزب انقسم مندوبية ما بين شمالي و جنوبي و التصويت جرى على هذا الاساس حتى تيار باعوم الذي تبنى اصلاح مسار الوحدة الصطفوا الشماليين ضده لاسقاطة الا ان الجنوبييين وقفوا الى جانب باعوم و مسدوس)) هذا يدلل لاي قارى بان الشعبين الشمالي و الجنوبي لايمكن ان يعيشان في ظل دولة واحدة حتى اعضاء الحزب الذين ترعرعو في احضانة زمن طويل لم يستوعبوا بعضهم منما يدلل بان العيش معهم من المستحيلات. ولهذا يمكني القول بان علاقة الديكتاتورية مع الديمقراطية هي مثل علاقة الجنوبييين مع الشمالييين.هل لاي عاقل ان يقنعني بان تتعايش الديمقراطية في ظل الديكتاتوريةفي بوتقة واحدة؟هذا هو حالنا مع الشمالييين و الحليم تكفية الاشارة. من مفارقات الحياة هي ان نظام صنعاء قد استطاع ان يجمع بين الديكتاتورية و الديمقراطية انها معجزة العصر الحالي. ان الهدف العام للديكتاتورية و للديمقراطية على حدا سوا في اليمن هو مزيد من الهلاك للقوى الحيةفي المجتمع وبعثرة نشاطها والتدمير المتعمد لنشاط الناس و زيادة البؤس و التدمير المخطط للمحافظات الجنوبية بما فيها عاصمة دولة الجنوب عدن. ان حزب المؤتمر الشعبي العام اذا ماظل يملك الثروة و يملك السلطة نيابة عن الشعبين باسم الاخلاص للوطن فان كامل هيئاتة ستتحول الى هيئات وظيفيةو تصبح ميدانا للتنافس عليها دون وجود مايحتكمون الية سواء السلاح بسبب ان ميدان فعل الكفاءات هو في اطار الشعبين وليس في اطار الحزب الحاكم بهذا يتحول الحزب الى اطار غير رسمي للقيادة ويصبح حاكم خارج المسؤلية و هذا ينمي الروح الانتهازية داخلة و ما يجعلة ميدانا للتناقضات الذاتية بينهم. كما يتحول هذا الحزب الى وعاء لطوابير من المتملقين و المنافقين و الوصوليين وغيرهم و الادهى من هذا ان السلطة تنحرف عن وظيفتها و تتحول من وسيلة الى غاية وبالتالي تصبح وحدة الحزب غير ممكنة بسبب ان سلم السلطة يتكون من رئيس و مرؤوس ولهذا لايمكن ان يكون الكل رئيس او الكل مرؤوس كما تقتضية سياسة الحزب الحاكم.
الانسان المحبوب شعبيا اذا ماكان مكروة عند الحزب الحاكم يعتبرة انفصاليا و اذا كان مكروة جماهيريا و محبوب حزبيا فان الحزب يعتبرة وحدويا وثوريا. ان الحزب هو بنا فوقي والديمقراطية فيةهي ديمقراطية الذات للذات ليس لها علاقة بالديمقراطية تجاة الشعبين الشمالي و الجنوبي و بالتالي فانها ستؤدي الى بعثرة نشاط الشعبيين و الى تفتيتة و عرقلة حركتة. اخير لكم تحياتي الحارة الى اللقاء ادائهم.يتحدد نظال اي حزب سياسي من خلال البرنامج السياسي الذي يتبناه و انطلاقا من هذا فان ميثاق الجبهة القومية اخذ طابع الكفاح المسلح مع دراستها للعوامل الموضوعية المحيطة بها في تلك الفترة و عملت على توافق شروطها الذاتية حتى ظفرة بالنصر( اتمنى للقوى الحية في المجتمع الجنوبي و التجمع الوطني تاج بان يدرسون كل الضروف المحيط بهم حتى يتوجون التحرير من المحتل الذي هو احتلال بشكل جديد و قميص من نوع اخر) في حين ان القوى الاخرى حتى لو استخدمت ترسانتها العسكرية و الايدلوجية المتعددة الاطياف كما هو حاصل اليوم من قبل نظام صنعاء لابد ان تخسر شعبها و نفسها و شعاراتها ايضا.
بعد الاستغلال الوطن للجنوب ضهرت رؤويتين متعارضتين داخل الجبهة القومية كانت احدهما تهول الواقع و تستصعب مواجهتة و اخرى تستخفبة و تستسهل مواجهتة.و قد تجلى ذالك بوضوح في المؤتمر الرابع للجبهة الذي حدد خطة السياسي ليتبنى الاشتراكية بزعامة فصيل الشماليين فية بقيادة فتاح و نتيجة لهذا التوجة قد لعب دور في هزيمة التيار الذي كان يهول الواقع و يستصعب مواجهتة لصالح تيار اليسار حيث جاء في حديث عبد الفتاح ان المؤتمر قد حسم الموقف الايدلوجي لصالح الاشتراكية العلمية.و استمر هذا المسلسل بعد دمج فصائل العمل الوطني في المؤتمر التوحيدي الذي خرج بنفس النهج السابق و غالبية اللجنة المركزية و المكتب السياسي شمالية الاصل منما سهل عليهم التخلص من القيادات الجنوبية بداوها بشل تدريجي اولا بدات التصفية لرئيس الدولة سالم ربيع علي و جماعتة الذين عارضوا قيام الحزب و تلاها علي ناصر محمد و بهذا استطاع تيار الشماليين الانقضاض على دولة الجنوب حتى سلموها لنظام صنعاء.
ان الوعي السياسي للحزب الاشتراكي في خطة العام يدعي الاشتراكية العلمية الا ان وعيهم يحمل رائحة المناطقية و القروية و التي لازالت في روحة حتى اليوم وما ياكد لكم صحة قولي (( المؤتمر الخامس للحزب انقسم مندوبية ما بين شمالي و جنوبي و التصويت جرى على هذا الاساس حتى تيار باعوم الذي تبنى اصلاح مسار الوحدة الصطفوا الشماليين ضده لاسقاطة الا ان الجنوبييين وقفوا الى جانب باعوم و مسدوس)) هذا يدلل لاي قارى بان الشعبين الشمالي و الجنوبي لايمكن ان يعيشان في ظل دولة واحدة حتى اعضاء الحزب الذين ترعرعو في احضانة زمن طويل لم يستوعبوا بعضهم منما يدلل بان العيش معهم من المستحيلات. ولهذا يمكني القول بان علاقة الديكتاتورية مع الديمقراطية هي مثل علاقة الجنوبييين مع الشمالييين.هل لاي عاقل ان يقنعني بان تتعايش الديمقراطية في ظل الديكتاتوريةفي بوتقة واحدة؟هذا هو حالنا مع الشمالييين و الحليم تكفية الاشارة. من مفارقات الحياة هي ان نظام صنعاء قد استطاع ان يجمع بين الديكتاتورية و الديمقراطية انها معجزة العصر الحالي. ان الهدف العام للديكتاتورية و للديمقراطية على حدا سوا في اليمن هو مزيد من الهلاك للقوى الحيةفي المجتمع وبعثرة نشاطها والتدمير المتعمد لنشاط الناس و زيادة البؤس و التدمير المخطط للمحافظات الجنوبية بما فيها عاصمة دولة الجنوب عدن. ان حزب المؤتمر الشعبي العام اذا ماظل يملك الثروة و يملك السلطة نيابة عن الشعبين باسم الاخلاص للوطن فان كامل هيئاتة ستتحول الى هيئات وظيفيةو تصبح ميدانا للتنافس عليها دون وجود مايحتكمون الية سواء السلاح بسبب ان ميدان فعل الكفاءات هو في اطار الشعبين وليس في اطار الحزب الحاكم بهذا يتحول الحزب الى اطار غير رسمي للقيادة ويصبح حاكم خارج المسؤلية و هذا ينمي الروح الانتهازية داخلة و ما يجعلة ميدانا للتناقضات الذاتية بينهم. كما يتحول هذا الحزب الى وعاء لطوابير من المتملقين و المنافقين و الوصوليين وغيرهم و الادهى من هذا ان السلطة تنحرف عن وظيفتها و تتحول من وسيلة الى غاية وبالتالي تصبح وحدة الحزب غير ممكنة بسبب ان سلم السلطة يتكون من رئيس و مرؤوس ولهذا لايمكن ان يكون الكل رئيس او الكل مرؤوس كما تقتضية سياسة الحزب الحاكم.
الانسان المحبوب شعبيا اذا ماكان مكروة عند الحزب الحاكم يعتبرة انفصاليا و اذا كان مكروة جماهيريا و محبوب حزبيا فان الحزب يعتبرة وحدويا وثوريا. ان الحزب هو بنا فوقي والديمقراطية فيةهي ديمقراطية الذات للذات ليس لها علاقة بالديمقراطية تجاة الشعبين الشمالي و الجنوبي و بالتالي فانها ستؤدي الى بعثرة نشاط الشعبيين و الى تفتيتة و عرقلة حركتة. اخير لكم تحياتي الحارة الى اللقاء

[الشاحذي]

هل تلاحظون معي أن الببغاءات تزداد يوماً إثر يوم ... !!!!