إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ

إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
بهذا الاية الكريمة نايد كل ما تقوم به الحكومة الرشيد من إجراء رسمي بحق من هم بإدخال البلاد والعباد في حرب طائفية كتل التي في العراق ولقد رفضوا كل المبادرات والندائات التي توجة بها لاخ الرئيس والرسول علية الصلاة والسلام يقولمن خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة ولا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية] رواه مسلم، فهل مايقوم به المخربون الذين سعوا في الارض فساد يدخل في طاعة ولي الامر

يا ابن الفعله
غداً سنريك كيف يكون حكم الحرابه
لمن يسعون فس الارض فساداً
غداً ايها الرعديد
وان غداً ليناضره لقريب

أخي مهدي الصراخ على قدر الألم!
فهم خائفون من مصير رئيس عصابتهم القذرة
ومصيرهم المحتوم فهذا جزائهم على جرائمهم
وجريمة اليوم ليست اول جرائمهم لكنها إن شاء الله
آخر جرائمهم فالمزابل بإنتظارهم.

تحياتي لكل مواطن شريف غيور ولكل الثوار الأبطال

انتم خالفتم كل العالم في مفهوم التعبير عن الحقوق الدستورية في مفهومكم هذا مشروع وهذا مخالف حتى لدمقراطية التي انتم بما تفعلوا اسميتموها دمخرابية عابثة بكل ماهو جميل تعلمو من اصحاب الدمقراطية عن حق التعبير كيف ثم قلدوهم إذا انتم تحبوان التقليد لمن نهاكم الله تعالى عن تقليدهم وما جزاء من يخالف الله ورسوله إلى الخزي في الحياة الدنيا والعذاب الاليم في الاخيرة