فارس محمد والاكليل مطلوب حضوركم للحوار وكذالك مناصري الثوره ومعارضيها

فارس محمد احد منتقدي ثورة الشباب وقد اتهمه الكثير بتهم كثيره وجردوووه من وطنيته

الاكليل احد مناصري الثوره وكان ياول عليها النجاح

نقاشنا وحورنا سيكون بين فارس محمد والاكليل عن الثوره ونجاحاتها او فشلها

نتمنا ان بكون حوار رافي بعيدآ عن الشخصنه

منتظرين فارس محمد والاكلبل

بالتوفيق

منتظرييين

ولابد ان يكون لمحور الحراك ايضا مكان
وعلى مرحول المشاركة

الحوار مفتوح ونتمنا ان يشارك بالحوار كذالك نورس الجنوب

السلام عليكم ورحمة الله..
أولاً شكراً جزيلاً للمدير مرحول..
ثانياً.. سأحاول الحضور معكم قدر الاستطاعة..
بالنسبة للثورة فقد أصبحت واقعاً لا مفر منه.. ولا أعتقد أنني سأختلف مع الدكتور فارس حول قضايا وطنية..
كنا نختلف في جزئية نظرته إلى مشاركة القبائل أو العسكريين من يسميهم "فاسدين" في الثورة.. ولكني قد لا أختلف معه في عنصرية الحراك والحوثي والوصاية الخارجية.
وباختصار أعتقد أننا أمام تجديات ومنعطفات تاريخية هامة في التاريخ اليمني.. ستحدد بعدها أين نستطيع الوقوف..
حالياً أنا كتبت "الثورة أصبحت أشبه بقصة حب سابقة"، لكن لا يعني أنها كانت خطأً أو أنني نادم عليها .. العكس تماماً.. إنما المرارة استنزفت طاقاتنا ونحن على أبواب العام الثالث .. إن شاءالله تعالى تمر على خير.. مع أن المرحلة خطيرة جداً.. والملفات كثيرة..
ملف الحوار مع الجماعات المسلحة والمتمردة وهو لغم..
ملف الوصاية الدولية والخروج منها..
ملف المحاصصة بين الأحزاب والقوى.. ومخلفات أزمات الماضي الجهوية..
ملف بناء الدولة والقضاء على الفساد .. وكل ملف يحتاج إلى جهود جبارة..
وعلى الله فقط..
.

الظاهر أن الثورة أصبحت زوجة الثور وليست إرادة شعب عبد رب هادي كوز مركوز وعلي عبد الله ماهو رئيس مخلوع بل زعيم عصابة تدير البلد بقوة السلاح والمال الذي نهبه من الوطن الحل يجب أن يبناه شباب غيور يضحي بنفسه من أجل دينه ووطنه اليمن لن ترى النور وهذا الحقير وأقاربه وجماعته على قيد الحياة أعتقد أن المغزى وصل كما أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله إبن أنيس لقتل خالد الهذلي نحتاج لمن يقوم بعمليات إغتيال واسعة تنال من رموز الفساد من هم مع الثور وأو ضدها

الثوه التي لا تستمر تنام ولا تموت لانها تبقي الامل

الثوره وحدة اليمنيين في لحظه تاريخية

ولاستعادها يجب ان تكون هناك ردة فعل على ما يجري

يجب التضحيه ثوره بدون تضحيه بحجم المشكله
ستكون فاشله في تحقيق كل اهدافها