،، مــن يعـــرف ألاجـــابة مــع الاثبـــات يتفضـــل ،،،
... هـــو ســـؤال لا ثاني له ،،،،، محيــرني انا والكثيــــر ...!!!
كما هـــو واضـــح ان
** الملائكة خلقـــوا من نـــــور ،،،، متفقين صح ...
*********
** الانســـان خلـــق من طيــن ،،، متفقين ايضاً صــح
*********
** والجـــن خلــقوا مــن نـــار .. برضه متفقين ...
*********
لكـــن الســـؤال الذي بحاجة لاجابـــة مع دليل واثبات هـــو
** خلـــق الله الحيـــوانــات من مأذا ..؟؟!!!
لم اكتفي بالاجابة من ماذا خلقوا بل اريد دليل ،،،
بارك ربي فيكم جميعــــاً
تحيااااااتي مع احتراااااااااامي
************
رد: ،، مــن يعـــرف ألاجـــابة مــع الاثبـــات يتفضـــل ،،،
طبعا يوم القيامة تعود كل الكائنات الى تراب وهذا يطرح فكرة اصلها لانها تعود لاصلها لكن فتوى علماء الدين تقول
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلم نقف على دليل صحيح صريح يبين أصل خلق الحيوان، إلا ما جاء في قوله تعالى:وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ [النور:45].
لكن المفسرين على أن المراد به أنها مخلوقه من ماء هو المني، أو أن الماء جزء مهم خلقت منه.
وكذلك قوله تعالى:وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ [الزمر:6]. فقد جاء في بعض التفاسير أن الأنعام خلقت في الجنة ثم أنزلت إلى الأرض، لكن ذلك لم يثبت في حديث صحيح.
وأصح ما ورد في هذا الباب ما جاء في الإبل، وأنها خلقت من الجن، كما في الحديث الذي رواه أحمد عن عبد الله بن مغفل المزني قال:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تصلوا في عطن الإبل فإنها من الجن خلقت ألا ترون عيونها وهبابها إذا نفرت، وصلوا في مراح الغنم فإنها أقرب من الرحمة.
وفي رواية: فإنها خلقت من الشياطين. رواه أحمد وابن ماجه.
وهل هذا على ظاهره، أم المراد كونها من جنس الشياطين في العناد والتمرد؟ قولان للعلماء.
وهذه المسألة مما لا ينبغي الانشغال بتحصيلها، إذ لا ينبني عليها عمل؟ فالانشغال بالأمر النافع المثمر أولى وأحرى.
والله أعلم.
المصدر
اسلام ويب
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId
رد: ،، مــن يعـــرف ألاجـــابة مــع الاثبـــات يتفضـــل ،،،
جاء في قوله تعالى:وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ [النور:45].
عادك تبغا احسن من هذا دليل
تحياتي
رد: ،، مــن يعـــرف ألاجـــابة مــع الاثبـــات يتفضـــل ،،،
Quote:
Originally Posted by
صالح اليزيدي
طبعا يوم القيامة تعود كل الكائنات الى تراب وهذا يطرح فكرة اصلها لانها تعود لاصلها لكن فتوى علماء الدين تقول
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلم نقف على دليل صحيح صريح يبين أصل خلق الحيوان، إلا ما جاء في قوله تعالى:وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ [النور:45].
لكن المفسرين على أن المراد به أنها مخلوقه من ماء هو المني، أو أن الماء جزء مهم خلقت منه.
وكذلك قوله تعالى:وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ [الزمر:6]. فقد جاء في بعض التفاسير أن الأنعام خلقت في الجنة ثم أنزلت إلى الأرض، لكن ذلك لم يثبت في حديث صحيح.
وأصح ما ورد في هذا الباب ما جاء في الإبل، وأنها خلقت من الجن، كما في الحديث الذي رواه أحمد عن عبد الله بن مغفل المزني قال:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تصلوا في عطن الإبل فإنها من الجن خلقت ألا ترون عيونها وهبابها إذا نفرت، وصلوا في مراح الغنم فإنها أقرب من الرحمة.
وفي رواية: فإنها خلقت من الشياطين. رواه أحمد وابن ماجه.
وهل هذا على ظاهره، أم المراد كونها من جنس الشياطين في العناد والتمرد؟ قولان للعلماء.
وهذه المسألة مما لا ينبغي الانشغال بتحصيلها، إذ لا ينبني عليها عمل؟ فالانشغال بالأمر النافع المثمر أولى وأحرى.
والله أعلم.
المصدر
اسلام ويب
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/s...option=fatwaid
منور اخي صالح
انت برد عليك بالاخير
خليك بالامام
عمار كان هنا ...
رد: ،، مــن يعـــرف ألاجـــابة مــع الاثبـــات يتفضـــل ،،،
Quote:
Originally Posted by
barywi
جاء في قوله تعالى:وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ [النور:45].
عادك تبغا احسن من هذا دليل
تحياتي
لكن المفسرين على أن المراد به أنها مخلوقه من ماء هو المني، أو أن الماء جزء مهم خلقت منه.
تحياتي لك
رد: ،، مــن يعـــرف ألاجـــابة مــع الاثبـــات يتفضـــل ،،،
فصل في كراهة السؤال عن الغرائب وعما لا ينتفع به ولا يعمل به وما لم يكن
قال تعالى ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْأَلُواْ عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللّهُ عَنْهَا وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ)) ( المائدة 101 ).
قال المروذي: قال أبو عبد الله: سألني رجل مرة عن يأجوج ومأجوج أمسلمون هم ؟
فقلت له: أحكمت العلم حتى تسأل عن ذا ؟!
وقال أيضا قال أبو عبد الله: سأل بشر عن السري سفيان الثوري عن أطفال المشركين ؟
فصاح به وقال: يا صبي أنت تسأل عن ذا ؟!
وقال حنبل سمعت أبا عبد الله وسأله ابن الشافعي الذي ولي قضاء حلب قال له أيا أبا عبد الله ذراري المشركين أو المسلمين لا أدري أيهما سأل عنه ؟
فصاح به أبو عبد الله وقال له: هذه مسائل أهل الزيغ مالك ولهذه المسائل ، فسكت وانصرف ولم يعد إلى أبي عبد الله بعد ذلك حتى خرج .
ونقل أحمد بن أصرم عن أحمد أنه سئل عن مسألة في اللعان ؟
فقال سل رحمك الله عما ابتليت به .
ونقل عنه أبو داود وسأله رجل عن مسألة فقال له: دعنا من هذه المسألة المحدثة .
وسألته عن أخرى فغضب ، وقال : خذ ويحك فيما تنتفع به وإياك وهذه المحدثة وخذ في شيء فيه حديث .
وقال الأثرم: سمعت أحمد سئل عن مسألة ، قال: دعنا ليت أنا نحسن ما جاء فيه الأثر .
وقال مهنا : سألت أحمد عن رجل استأجر من رجل داره سنة بعبد فلم يسكن الدار وأبق العبد ؟ فقال لي: أعفنا من هذه المسائل .
وسألت أحمد عن المريض يضعف عن الصوم ؟
قال: يفطر ، فقلت: يأكل ؟ قال: نعم . قلت: ويجامع امرأته ؟ قال: لا أدري ، فأعدت عليه ، فحول وجهه عني.
وقال أحمد بن حيان :دخلت على أبي عبد الله فقلت: أتوضأ بماء النورة ؟
فقال: ما أحب ذلك .
فقلت: أتوضأ بماء الباقلاء ؟
قال: ما أحب ذلك .
قال ثم قمت فتعلق بثوبي ، وقال: أيش تقول إذا دخلت المسجد ؟
فسكت !
فقال: أيش تقول إذا خرجت من المسجد ؟ فسكت ! فقال: اذهب فتعلم هذا .
...
وروى أيضا بإسناد حسن عن ابن عباس قال:" ما رأيت قوما كانوا خيرا من أصحاب رسول الله ما سألوا إلا عن ثلاث عشرة مسألة حتى قبض كلهن في القرآن وما كانوا يسألون إلا عما ينفعهم ". أخرجه الدارمي .
وروى أيضا من رواية مجالد عن عامر عن جابر قال:" ما أنزل البلاء إلا كثرة السؤال".
روى ذلك الخلال وقد تضمن ذلك:
أنه يكره عند أحمد السؤال عما لا ينفع السائل ويترك ما ينفعه ويحتاجه ، وأن العامي يسأل عما ابتلي به وقد قال الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم )
واحتج به الشافعي على كراهة السؤال عن الشيء قبل وقوعه .
وفي حديث اللعان: "فكره رسول الله المسائل وعابها". أخرجه مسلم ...
وينظر تتمة الكلام هناك .
رد: ،، مــن يعـــرف ألاجـــابة مــع الاثبـــات يتفضـــل ،،،
Quote:
منور اخي صالح
انت برد عليك بالاخير
خليك بالامام
عمار كان هنا ...
مشكور لكن ما فهمت أيش قصدك
رد: ،، مــن يعـــرف ألاجـــابة مــع الاثبـــات يتفضـــل ،،،
Quote:
Originally Posted by
ذمار علي
فصل في كراهة السؤال عن الغرائب وعما لا ينتفع به ولا يعمل به وما لم يكن
قال تعالى ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْأَلُواْ عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللّهُ عَنْهَا وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ)) ( المائدة 101 ).
قال المروذي: قال أبو عبد الله: سألني رجل مرة عن يأجوج ومأجوج أمسلمون هم ؟
فقلت له: أحكمت العلم حتى تسأل عن ذا ؟!
وقال أيضا قال أبو عبد الله: سأل بشر عن السري سفيان الثوري عن أطفال المشركين ؟
فصاح به وقال: يا صبي أنت تسأل عن ذا ؟!
وقال حنبل سمعت أبا عبد الله وسأله ابن الشافعي الذي ولي قضاء حلب قال له أيا أبا عبد الله ذراري المشركين أو المسلمين لا أدري أيهما سأل عنه ؟
فصاح به أبو عبد الله وقال له: هذه مسائل أهل الزيغ مالك ولهذه المسائل ، فسكت وانصرف ولم يعد إلى أبي عبد الله بعد ذلك حتى خرج .
ونقل أحمد بن أصرم عن أحمد أنه سئل عن مسألة في اللعان ؟
فقال سل رحمك الله عما ابتليت به .
ونقل عنه أبو داود وسأله رجل عن مسألة فقال له: دعنا من هذه المسألة المحدثة .
وسألته عن أخرى فغضب ، وقال : خذ ويحك فيما تنتفع به وإياك وهذه المحدثة وخذ في شيء فيه حديث .
وقال الأثرم: سمعت أحمد سئل عن مسألة ، قال: دعنا ليت أنا نحسن ما جاء فيه الأثر .
وقال مهنا : سألت أحمد عن رجل استأجر من رجل داره سنة بعبد فلم يسكن الدار وأبق العبد ؟ فقال لي: أعفنا من هذه المسائل .
وسألت أحمد عن المريض يضعف عن الصوم ؟
قال: يفطر ، فقلت: يأكل ؟ قال: نعم . قلت: ويجامع امرأته ؟ قال: لا أدري ، فأعدت عليه ، فحول وجهه عني.
وقال أحمد بن حيان :دخلت على أبي عبد الله فقلت: أتوضأ بماء النورة ؟
فقال: ما أحب ذلك .
فقلت: أتوضأ بماء الباقلاء ؟
قال: ما أحب ذلك .
قال ثم قمت فتعلق بثوبي ، وقال: أيش تقول إذا دخلت المسجد ؟
فسكت !
فقال: أيش تقول إذا خرجت من المسجد ؟ فسكت ! فقال: اذهب فتعلم هذا .
...
وروى أيضا بإسناد حسن عن ابن عباس قال:" ما رأيت قوما كانوا خيرا من أصحاب رسول الله ما سألوا إلا عن ثلاث عشرة مسألة حتى قبض كلهن في القرآن وما كانوا يسألون إلا عما ينفعهم ". أخرجه الدارمي .
وروى أيضا من رواية مجالد عن عامر عن جابر قال:" ما أنزل البلاء إلا كثرة السؤال".
روى ذلك الخلال وقد تضمن ذلك:
أنه يكره عند أحمد السؤال عما لا ينفع السائل ويترك ما ينفعه ويحتاجه ، وأن العامي يسأل عما ابتلي به وقد قال الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم )
واحتج به الشافعي على كراهة السؤال عن الشيء قبل وقوعه .
وفي حديث اللعان: "فكره رسول الله المسائل وعابها". أخرجه مسلم ...
وينظر تتمة الكلام هناك .
بارك الله فيك واحسن اليك
رد: ،، مــن يعـــرف ألاجـــابة مــع الاثبـــات يتفضـــل ،،،
Quote:
Originally Posted by
صالح اليزيدي
مشكور لكن ما فهمت أيش قصدك
قصدي ان كلامك واضح وما طرحته هو الصح والذي استفدنا منه
لذا كنت منتظر راي البقية عسيء يكون عندهم اثبات اقوى ولكن لنكتفي ما ورد
ارق تحية