سيظل نبضك ياوطني
دوماً إليــــــــه انتمي
يوماً سيعلم العالم
اني زرعتك في دمي
Printable View
سيظل نبضك ياوطني
دوماً إليــــــــه انتمي
يوماً سيعلم العالم
اني زرعتك في دمي
في كل سنة اهنيك بعيدك واحظنك
وكل يووم اتذكرك بقربي
و كل سااعة اعيشها معك
اتذكرها الان في غربتي ووحدتي واشتاااق اليك في كل ثاانية
فدااك رووحي وحيااتي
اخي العزيز كم اشتااق اليك ( تؤامي وحيااتي ابن امي )
همساتك تحييني
اظهر فرحي واسولف مع الناس
واكتم شعور داخل القلب قاسي
رفعتْ كفيّ لربيْ أدعَيه يشفيّ نظرْ عينَي
رحمك الله ايها الشهيد ابراهيم الحمدي
اعز النااس من الدنيا
واغلى من في الارض احبابي واهلي
في العين لك دمعه حزينة من البوح منديلها المبلول يرثي زمانه
يلي غلاتك عندي اغلى الروح وفي القلب لك عندي مقر ومكانه
ابيك تسال نفسك اليوم وتروح من هو اللي من غبت باجيله
تحيط التساؤلات .. فأراها في كل ما حولي ..
هل هناك حدود دون ألم ؟؟ وكذلك دون أمل ………
لننظر إلى البحار .. شيء واحد متحد .. انسجام و لا فواصل .. راحة للنظر .. مدعاة للتأمل..
لننظر إلى اليابسة .. في من يسكنها ..
بين كل دولة وأخرى حدود .. وبين كل دولة وأخرى ألم .. وفي نفوس أهلها أمل في ما ورا الحدود … كأنها شيء من وحدة الوجود !!!
عند بدء معرفة شخص بآخر … إما أن يختار سبيل الحذر ويصبح الأمر شيئا من المعاناة لا الانسجام .. أو أن تكون منطلقة حتى يرسم كلاهما حدودا في كل موقف .. وفي كل فاصل وحد ألم وأمل ..
حتى تلك البذرة الكامنة .. تعيش شكلا منسجما مع باطن الأرض .. ولكنها لا تفتأ ترسم لها حدودا .. بشيء من الأمل والألم ..
أعيد تساؤلي مرة أخرى .. هل هناك حدود دون أمل .. وألم ..
وهل تمحى الحدود في العدم !!
حبيبي وقرة عيني دوما انت في بالي كل ثانيه
اتذكر عندما كنا نلعب سواء
ونتمشى في القريه
مااجمل تلك اللحظات
حبيبي
قصي
يااحب اولادي الي
حبيبي اشتاق اليك كثيرا في كل لحظة وفي كل وقت ويعلم الله متى القاك
يا اغلى واعز ناسي ...
حبيب قلبي جدي اكتب اليك هذه الكلمات من فوق الارض وانت مدفون في باطنها واقول رحمة الله عليك ويارب يكون لقائنا في الجنة....
مالم اتوقعه
ان اكون وحيدا لا يفهمني احد
ان يشمت بي لاني لااعرف الكذب
ان صفاء القلب والروح غباء