الحصــــــــــاد المــــــــــــــــــــر
اقتباس:
- اعلنت مصادر عسكرية ان خمسة جنود قتلوا اليوم الاحد في هجوم شنه عناصر
من تنظيم القاعدة على موقع عسكري في كود قرب زنجبار في محافظة ابين (جنوب).
- مقتل 185 جنديا على أيدي عناصر تنظيم القاعدة في أبين
- صواريخ أطلقتها سفن حربية على قرية المعجلة النائية في أبين. و راح
ضحية تلك الغارة أكثر من 40 من البدو غالبيتهم من النساء و الأطفال.
- قتل 21 عسكريا في هجوم نفذه انتحاري بسيارة مفخخة على أحد
مداخل القصر الجمهوري بمدينة المكلا بحضرموت ظهر اليوم.
- مقتل المساعد عبدالله الحيدري في اقتحام مسلحي الحراك لمركز بالدائرة 25
- مقتل المساعد علي علي البحري في إطلاق نار لمسلحي الحراك على مركز بالدائرة 25
- مقتل المواطن الميسري في إطلاق نار لمسلحي الحراك على مركز بالدائرة 25
- مقتل الطفل أنور محمد علي بعد استهدافه من قبل مسلحي الحراك
- جرح الجندي وضاح محمد علي في إطلاق نار على الدائرة 25 من قبل مسلحي الحراك.
حضرموت:
-إصابة العقيد أحمد منصور ركن تسليح المنطقة الشرقية في كمين مسلح بالدائرة 141 شرق المكلا.
- إصابة الجندي رزق الريمي في كمين مسلح بالدائرة 141 شرق المكلا.
- إصابة الجندي أحمد العامري في كمين مسلح بالدائرة 141 شرق المكلا
- إصابة الجندي أحمد وهيب في كمين مسلح بالدائرة 141 شرق المكلا.
- إصابة الجندي صالح الحميدي في كمين مسلح بالدائرة 141 شرق المكلا.
.
حين قتلوا لم يسئلهم احد حينها عن الهوية او الى اي الجهات ينتمون
البعض منهم اطفال في عمر الزهور لم يكن يدر بخلدهم وهم يمرحون
في قريتهم ان طائر الموت قادم اليهم بموافقة ساسة باعوا دينهم ووطنهم
فلا ضير ان باعوا مواطنيهم فهم تجار الحروب ووأمراء القتل
والبيع والشراء في الدماء .
لا يُكن العدى لاحد ولا يوجد له ثار شخصي مع احد كل همه ان
يكون وفياً للقسم الذي اقسمه حين قبل الانظمام لجيش وطنه
همه ان يؤدي واجبه في حماية موقعه بكل اخلاص لينال
في نهاية الامر على راتب قد لا يسد احتياجات اسرته .
البعض منهم يحمل هموم لا تطاق ومع ذلك تسري البسمة
في وجوههم حين ينهي واجبه لانه سوف يعود الى اسرته
وفلاذات كبده لم يكن حينها يعلم ان اخيه في الدين والوطن
يحمل له بين يديه غراب الموت يقتله دون رحمة او شفقه
فقط لان عقله المريض صور له ان هولاء الجنود هم عملاء وخونة
وانه هو الوحيد حامي الدين ونصير المظلوم.... فتباً لهم ولتفكيرهم
لم يفكروا حين قتلوهم بأنهم رملوا نساء ويتموا اطفال وعاثوا فساد
بقتل مسلم حرم الله قتله .
فديننا اكبر واعز من ان تمثله القاعدة او انصار الشريعة او الحوثيون
ووطننا اعز واكبر من ان يمثله المؤتمر او الاصلاح او الاشتراكي
واليمنيون بدمائهم اغلى من ان يتاجر بها مفسدو المؤتمر ومتسلقي
المشترك ومتاجري الحراك وطائفية الحوثي .
اليمن اكبر منهم جميعاً
لقد سمعنا لكم فمنطقكم لا تجمله الكلمات الدرر
عندما تصبح فعالكم مصدر الشر والموت القذر
ولن تكون احلامكم وردية والحقائق التي نراها
لافعالكم انهار لدماء يمنيه بريئه .
ارحلوا عنا فقد ماتت ظمائركم فلا دين لكم جميعاً
وانتم تقتلون بني جلدتكم فأي شيء يرتجى منكم
غير
الحصـــــــــــاد المـــــر
رد: الحصــــــــــاد المــــــــــــــــــــر
الجنوبيين يقتلون منذ الوحدة الملعونة....
وزاد القتل بعد الحرب القذرة التي شنها الشمال ( الشمال كله ) عليه...
وأصبح القتل بفتوى دينية من حاخامات حزب الإفساد في الأرض..
وكل شيء في الجنوب مستباح بعد 7 يوليو..
وتحت شعار الوحلة...
لكني ركزت على الإنسان لأنه أغلى شيء في الجنوب...
فتوقف يا رياشي عن الصياح والعويل على قتلى قتلتهم عصابات القاعدة..وعن ترويج أخبار كاذبة تقول أن الحراك يقتل المواطنين في الجنوب..
لو كانت الصحيحة لانتفض الجنوب ضد الحراك وأنهاه...
عاش الجنوب..والموت للوحدة الفاشيستية وكل من يدافع عنها
رد: الحصــــــــــاد المــــــــــــــــــــر
دعوني أولاً أترّحم على جميع الشهداء والصالحين من أبناء اليمن وأيضاً أترحم هلى شهداء الجنوب العربي وهم أراهم كأخوه بس قبل عام 1994/7/7م المشؤوم والذي يرفع فيه الجنوبيين علم النكبة (الأسود )
ثانياً أقول إن الشهيد هو الذي يموت دون أرضه وعرضه وماله (يعني الشماليين يموتون دون الأرض المحتلة أنا أقول والله أعلم أنهم شهداء ) حتى من باب المجاملة بحكم أنهم عرب
ثالثاً أن الجنوبيين للعلم يملكون كل أنواع الأسلحة المحترمة مثل الكلمات ومن أجلها أغلقت دار الأيام للصحافة والنشر والمسيرات السلمية فقط ومن أجلها قتلنا بدون وجه حق وسجننا ولايمكن للجنوبيين أن يقتلو أي شخص يمني شمالي أو يهودي لأننا تعلمنا في حياتنا أن السرقة حرام والزنا حرام فما بالكم بالقتل
رابعاً أن الذين قُتلو هم من الجيش المحتل ولا يوجد منهم جنوبي فهذه تصفيات حسابات بينهم البين يصفوها عندنا ليوهم العالم بأننا غدارين (ولغاية في نفس يعقوب)
أما الطفل الشهيد أنور محمد علي فنحن والعالم كله يعلم من الذي قتله ودفع الديه والكل يعلم أن القتل أو الجريمة تحدث في اليمن والدية تدفع قطعة أرض في الجنوب العربي ( يعني تعويض بقطعة للبيع في عدن أو في المهرة )
أما أن تكون فيدرالية فكان أبناء الجنوب يتمنونها فلا تعطى لهم واليوم عندما بدأت الدول الكبرى تفهم سلمية الجنوبيين ومطالبتهم العادلة ورجع الرئيس الشرعي للجنوب إلى الساحة السياسية عرضت أكثر من الفيدرالية (الفيدرالية التي هي مثل الذي يعطيك شيك بمليون دينار ولكنك لا تستطيع صرفه) أما الريال فحدث ولاحرج فلا له قيمة أبداً فمثله كمثل المواطن اليمني مع المعذرة فهذه هي الحقيقة المرة
فمثلاً الكل يعلم في دولة الكويت عندما تقدم على معاملة لإستخراج الفيزة تُرمى المعاملة في وجه صاحبها ولكن عندما تقدم على معاملة الهندي فالترحيب وكل الترحيب به