http://www.youtube.com/watch?v=mZ8NekdyxCg
Printable View
هذه القنوات البائسة نرثي لها.
فنوع الكذب الذي يقدمونه مفضوح.
لقد ذهبت الأيام التي كان لا يرى فيها الشعب إلى القناة الحكومية ولا يقرأ إلا الصحف الحكومية.
نحن في 2011 والتكنولوجيا وصلت لما وصلت إليه من تطور.
فما يقوم به هاؤلاء البأساء التعساء نشفق عليه وهم يصرفون مال الشعب على هذه الترهات
تحياتي لك أيها المناظل الشامخ
وااااااااااااااااااااافضيحتااااااااااااااااااااااا اااااااه :yc (67):
قاتلهم الله كذابين لهذه الدرجه
هههههههههههههه احسن شيئ
رقم 2
لما قال من تشتي خخخخ
المصدر أونلاين - خاص
كشفت مصادر مطلعة لـ"المصدر أونلاين" أن الطائفة اليهودية اليمنية تتعرض لسلسلة مضايقات وتهديدات بالتصفية لأبناء الطائفة من قبل نظام صالح إذا لم يشاركوا في مهرجانات وتظاهرات مؤيدة لعلي عبدالله صالح.
وقال مصدر في الطائفة اليهودية اليمنية، فضل عدم الكشف عن اسمه، خشية أن يتعرض لمضايقات إن إطلاق قاتل الشاب اليهودي ماشا يعيش النهاري من السجن المركزي بمحافظة عمران في عملية فرار مفبركة صباح الجمعة الماضية يأتي ضمن هذه السلسلة من المضايقات.
لافتاً إلى أن أبناء الطائفة اليهودية تلقوا تهديدات بالقتل والتصفية إذا لم يعلنوا موقف مناصر للرئيس علي عبدالله صالح الذي يواجه حركة شعبية غير مسبوقة تهدد باقتلاع نظام حكمه.
وأكد أحد أبناء الطائفة اليهودية التي تتخذ من مدينة ريدة في محافظة عمران مقراً لها في حديث مع المصدر أونلاين أنهم يواجهون منذ 3 أسابيع تهديدات وضغوطات مستمرة تطالبهم بالمشاركة في مظاهرات مؤيدة لصالح في صنعاء والإعلان عن موقف يناصرون فيه الرئيس صالح.
وقال المصدر إن اتصالات مجهولة وضغوطاً من مسؤولين حكوميين ونافذين مقربين من الرئيس صالح هددوا فيها أبناء الطائفة اليهودية بالقتل والتصفية الجسدية إن لم ينفذوا ما يطلبه منهم النظام.
وأوضح المصدر إن مسؤولاً مقرباً من الرئيس صالح هدد بعض أبناء الطائفة اليهودية قائلاً "إذا لم تقوموا بما طلبنا منكم فسوف نرسل لكم المجانين لقتلكم" في إشارة إلى حادثة القتل التي تعرض لها الشاب اليهودي ماشا يعيش النهاري قبل عامين على يد ضابط في القوات الجوية قيل أنه يعاني من أمراض نفسيـه، وصدر بحقه حكم بالإعدام قبل أن يهرب من السجن الجمعة الفائتة في ملابسات غامضة.
وجرى تهريب قاتل أحد أبناء الطائفة اليهودية من السجن المركزي بمحافظة عمران ضمن مجموعة سجناء محكوم عليهم في قضايا قتل وجرائم أخرى. وتقول مصادر محلية إن هناك تواطؤ من قبل السلطات المحلية تقف خلف عملية التهريب الغامضة. كما لم تقم السلطات بأي ملاحقة تذكر للسجناء الفارين.