بارك الله فيك على ذكرك القصه يا خوي الشهاب المضيئ
ودومآ نقول الحمدالله على نعمه الاسلام وعلى كلمه الاخلاص وعلى دين نبيّنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى مله ابينا ابراهيم حنيفآ وما كان من المشركين ...
جميله هذه القصه الواقعيه حقيقتا ، و لكم عدت ان اقرأ هذه القصه ولا اكتفي بها وارجع اقرأها مرات عده لما لها من غسل للروح و افتخار وشموخ بديننا وعزه بالدين الإسلامي الراقي الطاهر ..
وكفى بأنه الدين الحقّ منزل من رب العالمين الى اطهر الانبياء والمرسلين سيدنا محمد المصطفى الصادق الامين
ولله الحمد دوما ودائما على هذه النعمه .. وكما ورد اقوال عن الرسول صلى الله عليه وسلم ..
أن أمتهُ صلى الله عليه وسلم ( غر محجلين ) من أثر الوضوء ..
وفي شرح سنن ابن ماجه 1/317: "غراً محجلين: الغر بالضم: جمع أغر، من الغرة وهي البياض في الوجه، والتحجيل: بياض القوائم من الأيدي والأقدام" .
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى: "جمع أغر، أي ذو غرة، وأصل الغرة لمعة بيضاء تكون في جبهة الفرس،
اللهم اجعلنا منهم يوم القيامه حتى يرانا الرسول غر محجلين ونباشره امام حوضه ونشرب من يده الشريفتين شربة لا نضمأ بعدها أبدآ ... آمين