لو كــان عنــدك ورقـه وقلــم شـو بتكتــب فيهــا (6)

الحمد لله اللذي عافانا

دخلت قلت بروح القسم السياسي

شفتهم لابسين اقنعه ومصدقين انفسهم
اللي يطبل للدوله ويقول انه من الثوار
واللي يطبل للحوثي ويقول انه موش حوثي
وعادهم بعضهم يقول الثوره خلاص رووحت
والا البنات والحريم واللي يسجلوا بسم بنات اوحريم بعضهم
يعاركواسياسه وهن مايعرفوا يعملوا حتى عصيد
جاو يعصدوا في السياسه
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
لكل مواطن الحق ان يقول رايه دون تجريح في الاخرين هذه هي الديمقراطيه
ولا يتخفى وراء قناع قول انا انتمائي يمني نهجي كذا ليه تستحي
والبعض اللي يكتب بغباء هو يحاول ان يستغبي غيره وفي الحقيقه هو الغبي لان العالم صارت تفهم اذا كان هو مايفهم
وفي ناس يكتبوا ومايستحوا والقارئ هو اللي يستحي

عجزي سيدفعني لمراتبً اعيت صبر الملايين

ساكتب

حروفك تركت لقلبي سؤال يؤسرني هو من انت

وسأكتب ايضا في الورقه الثانيه


لك هاجسٍ مافارق أفكاري ولك حضورٍ هاجت به اشجاني واشواقي

الححنين الذي في قلوبنا لا يصنعه اشخاصاً عادين ابداً

اللهم إني أسألك خير ما سأله نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
وأعوذ بك من كل ما استعاذ منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم

دعي خيالكي

يسعى وراء مناكي

وانعمي

بما يصعب ان تناله يداكي

الله المستعاااااااااااااااااااااااااان

رب لا تكلني الى نفسي طرفة عين فأهلك

علّم المحزون .. كيفَ ينسى ؟

أودِع في قلبِه زهرةَ يقينْ ,,


و امضِ ...

(( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم بأن لهم الجنَة ))
صدق الله العظيم
يا الله ما أجمل أن يشتري الخالق نفساَ فطرها بيده
انما كرمها بذلك
لكرامتها عنده ....
اللهم اجعلنا منهم يارب العالمين

ولما كان قوله تعالى : وادعوه خوفاً وطمعاً [ الأعراف : 56 ] مشتملاً على جميع مقامات الإيمان والإحسان وهي الحب والخوف والرجاء عقبها بقوله : إن رحمة الله قريب من المحسنين [ الأعراف : 56 ] ، أي إنما ينال من دعاه خوفاً وطمعاً فهو المحسن ، والرحمة قريب منه لأن مدار الإحسان على هذه الأصول الثلاثة . ولما كان دعاء التضرع والخفية يقابله الاعتداء بعدم التضرع والخفية . عقب ذلك بقوله : إنه لا يحب المعتدين ، وانتصاب قوله تضرعاً وخفية وخوفاً وطمعاً قيل هو على الحال أي ادعوه متضرعين مخفين خائفين طامعين ، وهذا هو الذي رجحه السهيلي وغيره وقيل : هو نصب على المفعول له وهذا قول كثير من النحاة . وقيل : هو نصب على المصدر وفيه على هذا تقديران أحدهما أنه منصوب بفعل مقدر من لفظ المصدر والمعنى تضرعوا إليه تضرعاً وأخفوا خفية الثاني أنه منصوب بالفعل المذكور نفسه ، لأنه في معنى المصدر فإن الداعي متضرع طامع في حصول مطلوبه خائف من فواته