رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
Quote:
Originally Posted by
حسين الجنوبي
هاهو الشعب التونسي قضى على رئيسه وطهره
فهل أنتم فاعلون ذلك ياشعب أذا كانت عندكم الأرداه
أم انكم ستقولون أن الوقت لم يحن بعد وأنه لبد للصبر
ألف مبرووووك للشعب التونسي صحيح شعب يستحق الأحترام
ياخي لبد من تضحية لليمن ضد الفسادين والمجرمين ولكن الشعب يقول بنتظر قرار القاء المشترك والقاء المشترك يمشي على قواعد النضال السلمي ونشوف ماذا بعد النضال السلمي انا اقول في عندنا عملية ديمقراطي افضل من تونس وبنشوف لفين بتواصل المعارضة هنياً لشعب التونسي الاحرار والسلام تحية
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
وصلت طائرة الرئيس زين الدين بن علي الى مملكة الانسانية والامن والامان ..
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
تحية لشهداء تونس
نعم الشعب هم وهذه هي اولها
عقبالنا باليمن ومن صنعاء تحديداً من منبر السبعين
الف شكر عربية
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
تحيه لرئيس زين العابدين لتسليمه لسلطه ومغادرت البلاد بعد المظاهرات نعم غدرهادون مواجهات عنيفه ودون دمار فا حييه بصراحه
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
كبت كبت كبت ولد إنفجار في تونس
هل سيولد إنفجار في اليمن ؟؟؟
او بمعنى أصح هل سيولد إنفجار في شمال اليمن ؟؟؟
.
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
Quote:
Originally Posted by
أمــل
او بمعنى أصح هل سيولد إنفجار في شمال اليمن ؟؟؟
.
عليك نور اسيل
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
باليمن الشعب خايف ويردد مالنا الا علي
الله يعينكم يا ابناء الشمال رئيس مدى الحياه
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
عاجل: تولي رئيس مجلس النواب الرئاسة مؤقتا..وفقا للمادة 57 من الدستور التونسي
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
يعني حينما يرحل ملك سنحان ومن خلفه أحذيه الشعب اليمني تتسابق لترتشق في وجهه
سيخلفه رئيس يحيى الراعي للماعز والدواب
والله هزلت وخابت من ثوره ومثواره
إن لم يتسلم علي ناصر محمد الرياسه من بعده
او حيدر ابو بكر العطاس
او اي رئيس جنوبي ليشعر الجميع بأن الثوره كانت لأجل شعب الجنوب والشمال قاطبه
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
لقد فرحنا كما لو ان التغيير حدث في اليمن
فرحتنا كانت كبيرة إلا اننا تذكرنا ان من يحكمنا كالكلب المعنوز الذي إذا أنقض عليك لم يتركك إلا وقد قضى عليك وعلى نفسه
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
مصر
احتفالات بمصر: يا مبارك يا مبارك.. الطيارة في انتظارك
خبراء: (الثورة) التونسية ستلهم الشعوب للتخلص من الاستبداد.. والأنظمة العربية تضع يدها على قلوبها
السبت 15 يناير-كانون الثاني 2011 الساعة 03 صباحاً / مأرب برس- إيلاف:
احتفل عدد من المصريين والتونسيين في القاهرة بهروب الرئيس السابق زين العابدين بن علي من البلاد في وقت أكد فيه أكد خبراء أن الانتفاضة الشعبية في تونس من أهم "ثورات العصر الحديث".
ووصف خبراء سياسيون الانتفاضة الشعبية التونسية، بأنها واحدة من أهم الثورات في العصر الحديث. وأكد عدد منهم أنها تأتي في توقيت تعاني فيه غالبية الشعوب العربية من القهر والاستبداد، معتبرين أنها تمثل "رسالة ملهمة" تؤكد إمكانية تحقيق انتصارات على الأنظمة القائمة التي تستمد بقائها في السلطة من الأساليب القمعية.
هذا وتشهد العاصمة المصرية القاهرة مظاهرة يشارك فيها المئات من مختلف التيارات السياسية أمام السفارة التونسية، ابتهاجاً بـ "انتصار الشعب التونسي".
وردد المتظاهرون هتافات منها "يا مبارك يا مبارك.. الطيارة في انتظارك"، في إشارة إلى رحيل الرئيس التونسي السابق بن علي بطائرة إلى خارج البلاد، و "ارحل ارحل زي فاروق"، في إشارة إلى رحيل الملك فاروق عن مصر بعد إسقاط ثورة يوليو العام 1952 للنظام الملكي، ورحيل الملك على متن مركب إلى إيطاليا، و"تونس ولبنان والجزائر..ثورة واحدة شعب ثائر".
وقال رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات السياسية والإستراتيجية عمار علي حسن رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات السياسية والإستراتيجية لـ"إيلاف": "ما شهدته تونس اليوم حدث غير مسبوق، يضاف إلى سجل الثورات التاريخية التي صنعتها الشعوب، فلم يشهد التاريخ سوى ثلاثة ثورات مهمة هي: الثورة الفرنسية في العام 1789، والثورة البلشفية في العام 1917، و الثورة الإيرانية في العام 1979، وها هو الشعب التونسي يسجل اسمه في سجل الثورات الخالدة، بانتصاره على واحد من أشرس الأنظمة القمعية في العالم الثالث وخاصة العالم العربي، ألا وهو نظام زين العابدين بن علي، الذي حكم تونس بالقمع والقهر لأكثر من 23 عاماً".
وتابع حسن قائلاً: "يتشابه ما حدث في تونس، بما جرى في قرغيزستان منذ عدة سنوات، حيث زحفت الجماهير الغاضبة من تدني الأوضاع المعيشية، والقهر والاستبداد، إلي القصر الرئاسي، مطالبة الرئيس بالتخلي عن الحكم، فيرد باستخدام الرصاص من جانب الجيش في قمع المتظاهرين، ويسقط العديد من القتلى وتستمر الانتفاضة إلى أن تجبر رأس النظام على الهرب إلى دول مجاورة".
وأشار حسن إلى أن: "نظام بن علي كان من أشد الأنظمة القمعية في العالم العربي، حيث كان يستخدم قوات الأمن في فرض سطوته على البلاد، ووضع القيود على وسائل الإعلام بشكل غير مسبوق، وكبل الحريات، ولم يستفد من النمو الاقتصادي الذي شهدته تونس في عهده سوى قلة من بطانة حكمه، في حين كان الشعب يعاني من البطالة والفقر، وعمل النظام كذلك على تدمير الأحزاب السياسية، والنقابات المهنية والعمالية، دون أن يدري أن كل ذلك سيولد الانفجار في لحظة ما، و لما حانت تلك اللحظة التي انطلقت مع انتحار بائع من خلال إضرام النار في جسده بالشارع، انتهزتها الطبقة العاملة فرصة، وعضت عليها بالنواجذ، فاندلعت مظاهرات رفعت شعار "الخبز"، ثم تضامنت معها الطبقة الوسطى، مطالبة بالحرية، ورفعت المظاهرات شعار "الخبز والحرية"، واتسعت دائرة التضامن لتشمل أفراد من الشرطة والجيش، ولم يستطع بن علي السيطرة على الأوضاع بعد أن فقد السيطرة على الشرطة والجيش، فاتخذ قراره بالرحيل إلى خارج البلاد، مما يعتبر واحد من أهم انتصارات الشعوب خلال السنوات الـ 40 الماضية، التي لم تعرف فيها المنطقة العربية سوى الانقلابات العسكرية أو التغيير من داخل الأنظمة الدكتاتورية نفسها.
وحول تأثيرات ذلك على الدول العربية، أوضح حسن "ستكون هناك تأثيرات عميقة على دول المنطقة، فهناك أخبار عن انتقال العدوى إلى عدة بلدان، وقد نقلت بعض الصحف الغربية تسريبات تفيد بأن الأنظمة العربية "تضع يدها على قلوبها" خشية تكرار السيناريو نفسه لديها، لاسيما أن شعوبها تعاني من الظلم والقهر، وانسداد الأفق، وانعدام البدائل السياسية".
وفيما يخص مصر، قال حسن "شهدت مصر انتفاضة مماثلة وهي المعروفة بـ "انتفاضة 18 و19 يناير" في العام 1977، حيث خرجت الجماهير غاضبة من ارتفاع أسعار السلع الغذائية، لكن الرئيس السادات احتواها بذكاء شديد، حيث ألغي قرارات رفع الأسعار، فهدأت الجماهير، لاسيما أن السادات كان لديه رصيد رائع لديهم، لأنه صانع انتصار أكتوبر في العام 1973".
وأضاف "وقد شهدت مظاهرات مماثلة في 6 أبريل من العام 2008، بمدينة المحلة وسقط فيها أربعة قتلى برصاص الشرطة. وكان من الممكن أن يسبق الجمهور المصري التونسي لو أحسنوا استغلال حادث التفجير الذي وقع أمام كنيسة القديسين بالإسكندرية، حيث خرجت مظاهرات حاشدة، في القاهرة والمحافظات، ولو التحمت معها القوى العمالية والسياسية، واستطاعت تحويلها من الحيز الطائفي إلى حيز آخر يربط بينها وبين ما يعانيه الشعب من قهر وتدني في الأوضاع المعيشية، نتيجة الفساد وسيطرة فئة صغيرة على مقدرات الأمة واقتصادها".
وأكد حسن أن "الثورة التونسية ستكون ملهمة للباقي الشعوب التي تعاني من القهر والاستبداد، لكنها قد لا تتكرر بحذافيرها، ولا يستطيع أي محلل سياسي على وجه الأرض توقع تكرارها في أي دولة أخرى، لأن الانفجار يحدث في لحظة".
فيما وصف جورج اسحق عضو الجمعية الوطنية للتغيير لـ"إيلاف" انتصار الشعب التونسي، وإجبار بن علي على الرحيل خارج البلاد بأنه "شيء مبهج، ويثير الأمل لدى المصريين". وأضاف قائلاً "إن المظاهرة التي يقوم بها عدد كبير من المصريين أمام السفارة التونسية، ما هي إلا تعبير عن اشتياقهم للخبز والحرية. متوقعاً أن تنتشر عدوى الثورة التونسية إلى باقي شعوب المنطقة كما تنتشر النار في الهشيم، لأنها جميعاً وخاصة الشارع المصري، تعاني من الاحتقان، وتدني الخدمات التعليمية والصحية، والبطالة، والفقر والقهر والقمع".
وأعرب عمرو الشوبكي الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية لـ"إيلاف" عن سعادته بما حدث في تونس وقال "أول مرة أسمع خبر مفرح يأتي من العالم العربي منذ نحو أربعين عاماً، لا سيما أن جميع الأخبار كانت تحمل هزائم وانكسارات وأزمات اقتصادية وحروب ومشاحنات طائفية، وكانت الأخبار السعيدة التي تخص العالم الثالث تأتي من خارج المنطقة العربية".
وأضاف "رغم أن الشعب التونسي لم يتخلص نهائياً من الحزب الدستوري الحاكم، إلا أن أي نظام جديد لن يكون سيئاً كما هو الحال في النظام السابق، وسوف تكون هناك خطوات كبيرة نحو الديمقراطية والحرية، وتوجيه عائدات النمو الاقتصادي إلى الشعب، وليس إلى النخبة المحيطة بالنظام الحاكم".
ووفقاً للشوبكي، فإن الشعب التونسي وجه رسالة ملهمة إلى باقي الشعوب العربية، وقد لا تتحقق نتائجها في القريب العاجل* مستبعداً إمكانية تكرار السيناريو ذاته في مصر، وبرر ذلك بالقول: "هناك عدة عوامل تمنع ذلك، منها أن النظام في مصر يسمح بهامش حرية، ويسمح للجماهير بالتنفيس عن غضبها، ويتمثل ذلك في الاحتجاجات العمالية والاجتماعية والمطلبية التي تشهدها البلاد منذ نحو سبعة أعوام، في حين لم يكن مسموحاً بذلك في تونس، كما أن النظام في مصر يستخدم المؤسسات الدينية في تدعيم مواقفه، وتسكين الأوضاع، فهناك تيارات سلفية تدعو للحاكم بطول البقاء، وتعتبر أن طاعة ولي الأمر واجبة، وتقوم الكنيسة بدور مشابه، وهو لم يكن موجوداً في تونس فالنظام كان علمانياً، استطاع القضاء على جميع التيارات السياسية، ومنها التيار الإسلامي المعتدل، لكن هناك احتمالات حدوث مشاكل وفوضي بسبب الفقر وتحلل مؤسسات الدولة، وشبح الإرهاب الذي عاد ليطل برأسه من جديد".
رد: عاجل: مغادرة الرئيس التونسي
الأردن
رسوم كاريكاتور لأول مرة ويافطة بعنوان 'الجوع كافر' وتوجان الفيصل تتضامن من على فراش المرض
مسيرات الأردن: المحتجون وفروا الحماية لطاقم 'الجزيرة'.. ليث الشبيلات يظهر مجددا وينتقد المعارضة وناشطو اليسار الشباب اخترعوا هتافات جديدة
2011-01-14
عمان ـ 'القدس العربي' من بسام البدارين: حضرت بقوة في مسيرات الغضب الأردنية الجمعة احتجاجا على الأسعار مقولة الفنان اللبناني زياد الرحباني الشهيرة بعنوان '.. بس الجوع كافر'، فقد حمل شبان يساريون عدة يافطات بهذه العبارة أثناء تجمعهم ضد سياسات حكومة سمير الرفاعي في العاصمة عمان وبعض المناطق الموازية.
ولأول مرة يدخل الكادر الشاب في الحزب الشيوعي الأردني وجبهات اليسار أدبيات جديدة على المسيرات والمظاهرات، فقد ظهرت رسوم كاريكاتور ضخمة أبرزها لرجل فقير يجلس على حافة خط أحمر عريض هو 'خط الفقر'.
وابتدع ناشطو اليسار الشباب هتافات ناقدة ولاذعة لم تكن ضمن القاموس التقليدي للهتافات في مثل هذه المناسبات، وطالت غالبية الهتافات بصورة خاصة رئيس الحكومة والفساد والفاسدين.
وانتهت المسيرات عموما بهدوء، لكن تخللها بعض المشاجرات في مدينتي إربد والكرك، فاجأ المشاركون فيها الجميع بتوفير حماية سريعة لطاقم محطة 'الجزيرة' القطرية وبقية طواقم التصوير التابعة للفضائيات العربية، حيث حاول بعض الشبان العشائريين منع طاقم 'الجزيرة' من التصوير، لكن أبناء العشائر المشاركة في المسيرة سارعوا لحماية الطاقم وطلبوا منه توثيق وتصوير هتافات المسيرة.
وبصورة نادرة شهدت مسيرات عمان عودة القطب البارز في الحياة السياسية والمعارضة ليث الشبيلات، حيث ألقى كلمة في مسيرة العاصمة بعدما اعتزل العمل السياسي منذ سنين.
وفي كلمته حمل الشبيلات على الحركة الإسلامية، وهاجم أحزاب المعارضة التي خذلت الشعب الأردني ورفضت المشاركة في مسيرات الاحتجاج على الأسعار.
وقبل ذلك ومن على فراش المرض خاطبت المعارضة الشهيرة توجان الفيصل جمهور المسيرات برسالة خاصة، وقالت انها تتضامن معهم وتتمنى لو تسمح لها حالتها الصحية بالانضمام إليهم.
وخلال انتقالهم للمشاركة في مسيرة العاصمة حمل ناشطو لجنة المتقاعدين العسكريين أغصان الزيتون للدلالة على سلمية الفعاليات، فيما شهدت منطقة وسط العاصمة ازدحامات حادة في السير وتطلب الأمر المئات من رجال المرور لتنظيم السير في مواقع التظاهر.
وفي مدينة ذيبان جنوب عمان رفض مئات المحتجين الاستجابة لدعوة خطيب المسجد الرئيسي في المكان أثناء صلاة الجمعة بعدم التوجه للمسيرة وتسببت دعوة الخطيب التابع لوزارة الأوقاف بظهور المزيد من الإصرار على المشاركة بالمسيرة.