يعطيك العافيه
وجزاك الله خير على النقل المفيد
Printable View
يعطيك العافيه
وجزاك الله خير على النقل المفيد
ربنا أصلح شأننا وأشفع لنا وأرحمنا
_______________
جزاك الله كل خير ويجعلها في ميزان حسناتك
موضوع رائع وأختيار موفق
جزاك الله خيرا
الأخ الصامد
رجاء أن تهتم بالردود
وأرى ان تغير عنوان الموضوع
لأن الله لم يزيد صلاة!!!
وان كانت معك أحاديث برجاء ارفاقها
وحتى ان كانت سنة مؤكدة فهي ليست فرضا
الاسلام أمانة يجب أن نحملها بشرف لما بعدنا من الأمم
تحياتي
الصامد
جزاك الله خيرواحسن اليك
امعني النظر وقرأي بتمعن
أجمع العلماء على أن وقت الوتر لا يدخل إلا بعد العشاء، وأنه يمتد إلى الفجر.
فعن أبي بصرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" إن الله زادكم صلاة فصلوها بين العشاء والفجر" رواه أحمد.
ولست مجبراً على أن اعقب على الردود بكثر ما انا مجبر على نشر الفائدة
جزيتم خيرآ
جزيت الفردوس الاعلى اخي الصامد
بوركت لوالديك
الفريضة التي فرضها الله على المسلمين خمس صلوات
وكما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث
عن أبي بصرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" إن الله زادكم صلاة فصلوها بين العشاء والفجر" رواه أحمد.
وما أفاد به الشيخ ابن تيمية عن رد شهادته من شهد عند قاضي او حاكم بسبب إصراره على ترك الوتر ما هي إلى لعظمة هذه الصلاة التي كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يدعها لا في حضر ولا في سفر ... وهذا دليل على أهميتها ..
هذا والله أعلم
الفائدة تعم بالاهتمام بمناقشة ما قد يغفل علينا
والا لما وجدت تفاسير للأحاديث والقرآن الكريم
الى يومنا يهتم العلماء بتفسيرها
والامانة في النقل يجب أن تكون شاملة لكل أراء العلماء
حتى لا تضيع الحقيقة مع الأيام والسنين
عموما هذا ما وجدته
الحاشية رقم: 1فصل
( الوتر واجب ) لقوله - عليه الصلاة والسلام - : " إن الله تعالى زادكم صلاة إلى صلاتكم الخمس ألا وهي الوتر فحافظوا عليها " والزيادة تكون من جنس المزيد عليه ، وقضيته الفرضية إلا أنه ليس مقطوعا به فقلنا بالوجوب
وقال أبو يوسف ومحمد : هي سنة لقوله - عليه الصلاة والسلام - : " ثلاث كتبت علي ولم تكتب عليكم " وفي رواية : " وهي لكم سنة : الوتر ، والضحى ، والأضحى " ، قلنا الكتابة هي الفرض . قال الله تعالى : ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ) أي فرضا موقتا ، ويقال للفرائض المكتوبات ، فكان نفي الكتابة نفي الفرضية ، ونحن لا نقول بالفرضية بل بالوجوب . وأما قوله : " وهي لكم سنة " أي ثبت وجوبها بالسنة ; لأنه - صلى الله عليه وسلم - هو الذي أمر بها والأمر للوجوب ، وهي عندهما أعلى رتبة من جميع السنن حتى لا تجوز قاعدا مع القدرة على القيام ، ولا على راحلته من غير عذر وتقضى ، ذكره في المحيط .
قال : ( وهي ثلاث ركعات كالمغرب لا يسلم بينهن ) لما روى ابن مسعود وابن عباس وأبي بن كعب وعائشة وأم سلمة : " أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يوتر بثلاث لا يسلم إلا في آخرهن " .