السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يعطيك ربي العافية ويسلمك
موضوع قيم وتستحقين عليه كل الثناء والشكر
وحتى لا اخرج عن صلب الموضوع معي اضافة
وراي واعتذار اني سوف لن اتقيد بالاسئلة سوف اكتب راي مفتوح
اولا :
نجلب راي الدين في هذه المسالة
وسئل الشيخ ابن باز - رحمه الله - :
في بعض الظروف تقتضي المجاملة بأن لا نقول الحقيقة ، فهل يعتبر هذا نوعا من الكذب ؟
فأجاب :
هذا فيه تفصيل : فإن كانت المجاملة يترتب عليها جحد حق أو إثبات باطل : لم تجز هذه المجاملة ، أما إن كانت المجاملة لا يترتب عليها شيء من الباطل ، إنما هي كلمات طيبة فيها إجمال ، ولا تتضمن شهادة بغير حق لأحد ، ولا إسقاط حق لأحد : فلا أعلم حرجاً في ذلك .
" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 5 / 280 ) .
الراي الخاص
أينما وجّهت بصري ومتى ما وقع على هذه المفردة، أجدها تحمل معنى واحداً لا ثاني له، ومدلولاً ثابتاً لا يتغير، والخطورة لا تكمن في أحادية المعنى فحسب، بل تتخطاها لتصيب المعنى نفسه ومغزاه.. فمن خلال تتبعي لهذه المفردة وجدت أن أغلب الكتابات حول معناها تُقرّبها من (النفاق) كثيراً أو قليلاً، وإزاء هذه النظرة سوف أحاول جهدي لإعادة النظر والاعتبار إلى هذه المفردة: "المجاملة".
والمجاملة –حسبما أرى- تنقسم إلى صنفين:
الاول:
صنف قبيح، دميم الشكل، منتن الرائحة، فهو منبوذ جملة وتفصيلاً، لا نقبله بل يجب علينا نبذه والابتعاد عنه.. وهذا الصنف يعبر عن المبالغة الممقوتة التي بها تُقلَبُ الحقائق، وتتعطل المواهب، وتتجه الطاقات اتجاهاً مشوهاً لا خير فيه.
أما الصنف الآخر فهو:
مليح المحيا، فاتن المظهر، عطر الرائحة، ننادي به ونؤكد عليه، به يتطور الإنسان، وتُصقل المواهب، وتُحفّز الطاقات، ويتجه الإنسان نحو أداء أعماله هادئاً مطمئناً، بعد أن أخذ عن نفسه صورة طيبة تدفعه نحو العمل راغباً. وبهذا المعنى ـ أقصد التصنيف الثاني ـ لا أجد تعارضاً بينه وبين النقد البناء الهادف للتحسين والتطوير..
وجه نظري
أختي
دلع اليمانية
والله .. أرى في موضوعك .. الواقعية .. المرة ..
هذا هو توصيف الحال .. وأي حال ..
حال .. هذا المجتمع .. الذي أراه يتآكل .. من جراء .. اتخاذ
أسوء العادات .. طريقا في العيش ..
أختي ..
اسئلتك .. لهذا الداء .. لامست .. الألم ..
لكني .. فرحت جدا .. عندما .. اكتشفت
بأن هناك من يوافقني .. في أن هذا الخلق أو كما اسمية ( الداء )
،، داء مللناه .. لن أقول عنه داءً قاتلاً لكنه مصدر كبح الطاقات
و منوِّم الابتكارات .. هو داء المجاملة ،،
لامست فعلا .. هذا الأمر .. وأصبحت .. ممن .. يكرهون .. المدح .. الذي يخرج من غير حق أحيانا
وباعتقادي .. بأن النقد .. هو فعلا باب النجاح .. وليس المجاملة
وهنا أحب أن أشير بأن النقد يجب أن يكون بناءا ..
هذا .. بعض ماأردت أن اعلق به .. على هذا الموضوع الهادف
الذي يحتاج منا أكثر من المرور وتسجيل الإعجاب بما كتب
دلع اليمنيةدوماً متفوقه في طرح المواضيع
من ناحية المجاملة فأنا أكرهاااا ولاأحب المجامله أبدا
في حياااتي ولاكن وبكل اسف دوماً أصدفهاا في
حياتي ... اناا لاأعرف المجاملة وأن تصرفت يوماً
بقسوة فهذا شيء خارج عن إرادتي ... لاأحب
أن أمدح الشخص بمااليس فيه ... أتمنى أن ننزع الكلفه
فيما بينانااا ونتحدث بكل حريه بعيد كل البعد عن المجاملاات
وتكون امام اعيوننا دوماً التزام الصمت إذا لانعرف نجامل الناس
موووضوووع رااائع وإبداع ...بالفعل ... يادلع
يعطيك ربي العافيه ويسلمك
دائم تتحفينا بدرر جميله من نفحات الحياة
والتميز دائم عنوانك
الى الامام والله يوفقك
دلع اليمينة
رقصت الحروف على واقع قلمك
وغنت الطير أعذب الالحاني
ورضع الطفل في المهد كتابتك
واصبحتي لنا نجم في السماء عالي
ومنتظرين منك الكثير
لااااا تحرميناااا من طلتك ... البدريه
وتقبلي مروري
وضاح اليمن