رساما يهمس بالريشه
بنت الجيران تغامزه
من خلف ستأئر مكشوفه
يرسم قلبا في نافذته
لطخ جدران الغرفه
تخرج يدها تعانده
بالحنا يدها منقوشه
يعبث بالالوان يشتتها
فرفوشا يهوى فرفوشه
لازال صغيرا حبهما
كبرائه طفله بالكوشه
انور الماس
2/8/2008
Printable View
رساما يهمس بالريشه
بنت الجيران تغامزه
من خلف ستأئر مكشوفه
يرسم قلبا في نافذته
لطخ جدران الغرفه
تخرج يدها تعانده
بالحنا يدها منقوشه
يعبث بالالوان يشتتها
فرفوشا يهوى فرفوشه
لازال صغيرا حبهما
كبرائه طفله بالكوشه
انور الماس
2/8/2008
رااااائعه ..
رسمت بريشتك المبدعه حكاية طفوليه ..
بكل تفاصيل البراءه التي تملئ تلك الحكايا ..
لذا كنت هنا متميزاً عن سابقك ..
تحياتي لك اخي الكريم ..
ليس غريباً مدى جمال تصويرك وتشبيهك بل الغريب ان لا يكون منك
تجبرني دوماً على التمعن في كلماتك ودلاتها ورونقها ولذا اخي انور
رفقاً بنا ولا تضع الورد في سلة واحده .
دعنى نتمتع بكل خاطره حتى الاشباع .
مثل ماقالت صبا ..
صورت الطفولة بالبراءة ..
بكلماتك العطرة الفواحة ..
لك اخترامي وودي ..
اتحفتنا .. وسنرى المزيد من خواطرك الرائعة ..
..::" تقبل مروري"::..