لقد قال الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر يوما بأنه ندم ( او هكذا فهمت ) على شيء فمن يستطيع أن يقول ما هو هذا الشيء يا ترى
اترككم مع الردود واتمنى أن يجيبني أحد الاجابة الصحيحة
Printable View
لقد قال الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر يوما بأنه ندم ( او هكذا فهمت ) على شيء فمن يستطيع أن يقول ما هو هذا الشيء يا ترى
اترككم مع الردود واتمنى أن يجيبني أحد الاجابة الصحيحة
أتمنى إفادتنا فعلاً .
الله أكبر وفقك الله يا ااختي العزيزة
هذا هو الشيئ الذي ندم عليه الشيخ عبدالله
المقصود من هذا اذا كان الشيخ عبد الله ندم على هذا الشيء افلا يعتبر من يدعمون هذا الرجل وهذا الحزب ( علي والمؤتمر )
المؤتمر عبارة عن قيادات عكسرية 70% منهم كذلك
اخواني كلامي هذا يعني شيء واحد أن الندم لا يفيد اتمنى ان تعود السلطة الى رجالها
وبدعمكم انتم تعود
يا استاذ لورد
الشى الذي ندم عليه فعلا
هو
الوقووف بجانب النظام الجمهوري ضد الملكيه أن ذاك
يعني وقوف قبيله حاشد مع(السلال_الحمدي_الغشمي_صالح)
اتمنى ان تتصحح المعلوومه والذي لم يصدق يقرى كتاب الشيخ
الذي اصدر قبل موته باشهر وفيه حياته السياسيه كلهاااا...
تحياتي
اخي العزيز غريب الدار
رجالها هم المدنيون
رجالها هم الشرفاء الحقيقيون
هل فرغت اليمن من الرجال الشرفاء إن لم يكن بيننا اهل لها فلتكن انت اخي او ليكن احد شبابنا اليس فينا رجال اليس فينا من الشرفاء من فينا أم ان العبء كبير
اخي العزيز محزون
هذه المعلومة انا متأكد منها ومن شاهد ليس كمن قراء
وانا شاهدت البرنامج في قناة الجزيرة وسمعتها بصوتها انه ندم اشد الندم على تسليم السلطة للعسكرين
رحمك الله يا شيخ عبدالله وسامحك الله
اصررت على ترشيخ علي مره ثانية مما جعله يستوقوي لو انك وقفت مع ابناء الشعب لكان الحال اهون
غفر الله لك ولجميع المسلمين
هومات الله يرحمه
كل انسان يفعل ويندم والندم يعني التوبه
والشيخ عبدالله بن حسين 00 كبير في قلوب اليمنين جميعا0
وله تاريخ النضالي الكبير والحياة السياسية الزاخره بكل شي 0
دمتم بود 00 مجرد راي
هو ندم !!!!
كان بإستطاعته تحويل أستثمارات أمواله التي أتت من خلاله ندم في أمر يفيده إن شاء الله .... عموما الله يرحمه ولو ما قاموا به من ندم على حسب قولكم وقولهم لما كانت تلك الأموال الطائله بهذا القدر بحوزتهم ...
عموما هم السابقون وإن شاء الله البقية لاحقون فهذا الآمر لا مفر ولا ملاص منه
الله يرحمه ويغفرله
هو الأن بين يدي ربه .... ولاقت لديه للندم ...
رحمه الله