لماذا منع الملك عبد الله كل آل سعود من زيارة الرئيس اليمني في مشفاه
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:A...mG_oHD1LCnL9MQ
مصدر الخبر :-
http://www.marebpress.net/news_detai...871&lng=arabic
وتحدَّثت المصادر عن بعض الصعوبات التي واجهها الأطباء في التعامل مع “صالح” أثناء يقضته، حيث وضعت ممرضة أيرلندية قطعة قماشيَّة تحتوي على مادّة خاصة في وجه “صالح” فرماها الأخير على الأرض، وهو يصرخ “وجه علي عبدالله صالح ما يتغطاش”، الأمر الذي استرعى تدخل اللواء سعود الذي قال لـ”صالح”: سيدي الرئيس.. هل تريد أن نعاملك كرئيس دولة.. أم كمريض يحتاج للعلاج؟! هذا الأمر ضروري لعلاجك.. فاقتنع الرئيس وتم تغطية وجهه.
ومن الطرائف التي تتداول بين الأطباء السعوديين أن جميع المسئولين اليمنيين الذين يتلقون العلاج في المستشفى يخضعون للتنفس الصناعي، بمن فيهم الرئيس “صالح” الذي نصحه مدير المستشفى بأن يتنفس صناعيَّاً؛ نظراً للمشاكل الصحيَّة التي تعانيها رئتاه، وهو ما يتطلب عدم إنهاكها بالعمل، الأمر الذي جعل الأطباء السعوديين يعلقون بالقول: (الحكومة اليمنية تحت التنفس الصناعي!).
إلى ذلك تتحدث المعلومات عن طلب “صالح” من معاونيه كشفاً بأسماء كافة الأطباء والأخصائيين وحتى الممرضين الذين عملوا على خدمته وخدمة طاقمه خلال الفترة الماضيَة، وذلك ليقوم – بحسب ما يتردد – بإعطائهم مكرمة جزاء ما قاموا به تجاهه ومن معه، وقد تردد أنَّه ينوي إعطاءهم أراضي في العاصمة صنعاء، وهو ما جعل بعض هؤلاء يتساءلون عن الجدوى من حصولهم على أراض خارج بلادهم، فيما يمكنه إعطاؤهم بدلاً عن هذه الأراضي أموالاً منقودة، على حد تعبير المصدر.. كما يتحدَّث الأطباء السعوديون عن السؤال المتكرر للرئيس عن حالة رئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال علي محمد مجوَّر، ورُغم سؤاله عن أحوال الباقين إلا أنَّ “صالح” – بحسب المصدر – قد كرر سؤاله حول صحة رئيس وزرائه، فيما يستغرب الأطباء عبر أحاديثهم الجانبية الفروق الكبيرة في الإصابات التي تعرض لها الرئيس من جهة، وقادة نظامه من جهة أخرى، حيث يتكهن هؤلاء أنَّه ونظراً لحالة “صالح” الصحية التي تعتبر أقلّ خطورة من قادة نظامه الباقين فإنّ احتمالية إصابتهم في ذات المكان تبدو مستبعدة – بحسب المعلومات الواردة على لسان هؤلاء الأطباء.
رد: لماذا منع الملك عبد الله كل آل سعود من زيارة الرئيس اليمني في مشفاه
رد: لماذا منع الملك عبد الله كل آل سعود من زيارة الرئيس اليمني في مشفاه
دائماااااااااا مثل عادتك بايخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخ
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخ
رد: لماذا منع الملك عبد الله كل آل سعود من زيارة الرئيس اليمني في مشفاه
طلب “صالح” من معاونيه كشفاً بأسماء كافة الأطباء والأخصائيين وحتى الممرضين الذين عملوا على خدمته وخدمة طاقمه خلال الفترة الماضيَة، وذلك ليقوم – بحسب ما يتردد – بإعطائهم مكرمة جزاء ما قاموا به تجاهه ومن معه، وقد تردد أنَّه ينوي إعطاءهم أراضي في العاصمة صنعاء، وهو ما جعل بعض هؤلاء يتساءلون عن الجدوى من حصولهم على أراض خارج بلادهم،
×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××× ××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××
وكأن الارض حق امه وابيه وليست حق الشعب
لعنة الله على المنافقيين
رد: لماذا منع الملك عبد الله كل آل سعود من زيارة الرئيس اليمني في مشفاه
الرئيس دائما كريم ابن كريم
واكيد لن ينسى ان يصرف مكرمه للاطباء على مابذلوه من مجهود
ونحن كيمنيين نشكر اولئك الاطباء العظماء الذين قدموا الرعاية الصحية الممتازة لفخامة رئيس الجمهوريه
وهذا ان دل فانما يدل على انهم اطباء عظماء يحترمون ويقدرون الشعب اليمني
ولذلك لم يقصروا على الاطلاق في خدمة فخامة الرئيس
ان شاء الله يعود فخامة الرئيس بسلامة الله وحفظه الى ارض الوطن ويكون يوم تاريخي يوم استقباله
يوم سيشهده العالم
رد: لماذا منع الملك عبد الله كل آل سعود من زيارة الرئيس اليمني في مشفاه
شكراً لخادم الحرمين.. شكراً للسعودية
بقلم / عبدالملك الفهيدي
الصورة التي رسمها أبناء اليمن أمس في جمعة الامتنان والعرفان لخادم الحرمين الشريفين وشعب السعودية الشقيق هي نموذج مصغر وصورة رمزية لوفاء يُبادل بالوفاء.. والوفاء من شيم العظماء والكبار..
والتعبير عن الشكر والتقدير بأي صورة كانت- كما حدث أمس في الجمعة تسمية ومشهداً -هو واجب جُبلت عليه طباع العرب الاقحاح الأوفياء كما هو الحال في علاقة اليمن بالسعودية والعكس أيضاً.
الموقف الأخوي لخادم الحرمين وشعب المملكة – الذي تجلى في أبهى صوره بالرعاية والاحتضان لفخامة رئيس الجمهورية وصحبه من كبار رجالات الدولة بعد إصابتهم في الاعتداء الإرهابي المشئوم في جمعة أول رجب لم يكن مفاجئاً أو جديداً بقدر ما عكس حقيقة الروابط والأواصر بين شعبين وقيادتين تنتميان لنسب واحد، وأمة واحدة، وثقافة واحدة، ودين واحد، وعادات وتقاليد واحدة، وجغرافيا واحدة.
صحيح أن السياسية قد تعكر صفو العلاقات بين الدول لكن الأصح والأهم من ذلك أن ما تفعله مواقف السياسية لا يعدو أن يكون سحابة صيف عابرة تزول حين تسمو النفوس وتترفع عن الصغائر وحينها تُحال خلافات السياسة إلى نقاط التقاء وقواسم مشتركة لاسيما حين يكون هناك قادة بحكمة وعقلانية وحنكة الرئيس علي عبدالله صالح وخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
نهاية مارس العام 2009م وفي حوار مع صحيفة الحياة اللندنية وصف رئيس الجمهورية العلاقات اليمنية السعودية بأنها “في أزهى عهودها“ وهو وصف دقيق يجسد واقع الحال والتعاون الذي بلغ أوجه منذ توقيع معاهدة جدة في 12 يونيو العام 2000م والتي أنهت مشكلة الحدود بين البلدين وشهد تنامياً غير مسبوق منذ تولي الملك عبدالله بن عبد العزيز سدة الحكم في المملكة.
وليس من المبالغة أن العلاقات الشخصية بين الرئيس صالح والملك عبدالله كان لها دور بالغ الأهمية سواء في حل مشكلة الحدود عبر الحوار، أو في توطيد علاقات البلدين في شتى المجالات، لكن تلك العلاقة لم تكن إلا انعكاساً لعلاقة أشد وثوقاً بين الشعبين اليمني والسعودي، والجميع يتذكر أن كل منزل ومنشأة سعودية فيها بصمة يد يمنية أسهمت في النهضة التي شهدتها الشقيقة السعودية على مدى عقود، وذات ابر أموال المغتربين التي أسهمت بشكل كبير في عملية التنمية في اليمن.
ولعل موقف الأشقاء في السعودية وعلى رأسهم خادم الحرمين خلال الأزمة الحالية التي تمر بها اليمن قد أكد أن علاقة البلدين تتجاوز مفهوم حسن الجوار إلى قناعة بأن ظروف ومتغيرات العصر تحتم التعاطي الاستراتيجي في رسم مستقبل علاقة اليمن بأشقائه في منطقة الجزيرة والخليج لتصبح علاقة شراكة تتعدى المظاهر الدبلوماسية لتصب في خانة الشراكة الاقتصادية والأمنية وتبادل المصالح بما يمكن الجميع من مواجهة مخاطر التحديات التي قد تنال كل دول المنطقة في حال انتصرت الفوضى أو تمكن العنف والإرهاب والتطرف من استغلال الظروف ليمارس حقده على شعوب المنطقة كلها.
لقد أثبت الزمن على مدى عقدين أن وحدة اليمن شكلت عامل استقرار للمنطقة كلها وهو ما جعل الأشقاء في الخليج وفي المقدمة الشقيقة السعودية وملكها يعبران عن الحرص الشديد والمساند والداعم لكل ما من شأنه الحفاظ على أمن واستقرار ووحدة اليمن، فضلاً عن ذلك فإن مخاطر الإرهاب، وحتى تمرد الحوثي كلها دلائل عكست مصداقية أن أمن اليمن جزء لا يتجزأ من أمن المملكة والخليج، والعكس صحيح ،وكلها شواهد تحتم على البلدين الشقيقين الجارين شعباً وقيادةً النظر إلى المستقبل انطلاقاً من تحديات الحاضر التي تؤكد أن اليد الواحدة لا تصفق وأن مستقبل الجميع مرهون بمدى تعاونهم ومساعدة بعضهم لبعض.
شكراً مرة أخرى للسعودية.. وشكراً لخادم الحرمين الشريفين الذي أثبتت الأحداث أنه رجل وفيّ، وأن الكبار كبار دوماً بأقوالهم وأفعالهم.
رد: لماذا منع الملك عبد الله كل آل سعود من زيارة الرئيس اليمني في مشفاه
استغفر الله استغفر الله استغفر الله
رد: لماذا منع الملك عبد الله كل آل سعود من زيارة الرئيس اليمني في مشفاه
وفاء بوفاء
------------------
لازالت الفعاليات الوطنية منذ تعرض فخامة الاخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية وكبار مسؤولي الدولة للاعتداء الارهابي الاجرامي البشع والجبان تتواصل مواقف شعبنا اليمني بكل فئاته وشرائحه وتكويناته السياسية والحزبية ومنظمات مجتمعه المدني في المحافظات وعلى امتداد مساحة اليمن المنددة والمستنكرة لهذه الجريمة الشنيعة التي تتنافى مع كل الشرائع السماوية والقيم الارضية وتعاليم ومبادئ ديننا الاسلامي الحنيف، ومع عادات واعراف شعبنا التي تنبذ العنف والارهاب والمؤامرات الهمجية المجسدة بأسوأ صورها في هذه الجريمة التي لم تضع حرمةً لبيوت الله ولقدسية يوم الجمعة والشهر الذي ارتكبت فيه شهر رجب الحرام عند ابناء اليمن وكافة المسلمين في ارجاء المعمورة.. ليكشف هذا الاعتداء الغادر الذي استهدف زعيم الوطن فخامة الاخ الرئيس وجموع المصلين وهم بين يدي ربهم يؤدون الصلاة في مسجد النهدين بدار الرئاسة، مدى حقد ودموية وغدر مدبريه ومنفذيه كما يكشف المكانة التي يتبوأها فخامة الاخ الرئيس في نفوس ابناء شعبنا الذين احبهم فبادلوه حباً بحب ووفاءً بوفاء.. مدركين ان اولئك المجرمين من عملهم الارهابي الخسيس انما ارادوا اغتيال الوطن ووحدته وامنه واستقراره وتدمير مكاسبه ومنجزاته عبر اشعال حريق لا ينطفيء من الفتن بين ابنائه على امتداد مساحته لولا ان عناية الله كانت حاضرةً في حفظ قائده وتجنيب اليمن شرور هؤلاء المتجردين من اي انتماء لوطن او لدين، وقد خيب المولى سبحانه وتعالى مخططاتهم التي حاولوا من خلالها اعادة اليمن الى ازمنة الصراعات والاحتراب ودورات العنف والاغتيالات التي اغلق ملفاتها وتجاوزها الشعب اليمني بترسيخ دعائم الامن والاستقرار، وانتهاج الديمقراطية التعددية ومبدأه الاساسي المتمثل في التداول السلمي للسلطة عبر صناديق الاقتراع في انتخابات حرة ونزيهة وشفافة، وهو النهج الذي ارسى مداميكه فخامة الاخ الرئيس، ومنه انبثقت الشرعية الدستورية التي يؤكد على تمسكه بها ابناء الوطن اليوم امام اولئك الانقلابيين المتآمرين الواهمين ان خباياهم الدنيئة بعد ان فشلت بسقوط كل رهاناتهم الخاسرة سوف تنجح بانتهاج اسلوب القتل والاغتيال.. مؤكدين بذلك طبيعة عقلياتهم الواهمة بان هذه الجريمة ستحقق مراميهم الخبيثة الهادفة الدفع بالوطن الى الفوضى التي نتيجتها الطبيعية التمزق والتشرذم وسفك الدماء بين اليمنيين بالباطل ليعكس ما يضمرونه في نفوسهم المريضة من حقد على الوطن والشعب، ولكن مآربهم الشريرة باءت بالفشل الذريع، ولم يجنوا من فعلتهم المنكرة هذه سوى الخزي والخسران امام الله والشعب والتاريخ، ولن يفلت اولئك المجرمون من يد العدالة وستلاحقهم اينما كانوا وحيثما وجدوا لينالوا العقاب الذي يستحقونه بانزال القصاص العادل جراء ما اقترفوه من جرم شنيع بتطبيق شرع وتحقيق عدالة القانون في الدنيا، ناهيك عن العقاب الذي سينزل بهم في الاخرة، ذلك ان اعتداءهم الغادر هذا كان على اناس يقفون في بيت من بيوت الله وبين يدي الله، وهذا يضاعف العقاب في الدنيا والاخرة على اولئك المجرمين، لا سيما اذا عرفنا ان من استهدفونهم انما كانوا يستهدفون شعباً ووطناً بأكمله، إلا ان الارادة الالهية قد حالت دون بلوغ بغيتهم كما خططوا لها فارتد كيدهم الى نحرهم، ونحمد الله على حفظه لزعيم اليمن وقائده الذي كتبت له السلامة، ويترقب الشعب اليمني عودته محفوفاً بعناية الله عز وجل ليواصل مسيرة الامن والامان، البناء والتنمية.. والخروج الى الوطن منتصراً من التحديات والمخاطر التي يواجهها، ليصل بسفينته الى بر الامان والسلامة، ورحم الله الشهداء الابرار الذين سقطوا في هذه الجريمة الارهابية الدموية الغادرة وهم يؤدون واجبهم الوطني سائلين الله سبحانه وتعالى الشفاء العاجل للمصابين ليعودوا الى اهلهم وذويهم ووطنهم بصحة وعافية ليسهموا في النهوض باليمن والمشاركة في بناء مستقبله.