أظهر الله الحق وزهق الباطل

الحمدلله أن الله يمهل ولايهمل ولن ينسى عباده المظلومين

لقد ضللنا نقول ونردد أن القاعده هي من صنيعة الشمال وأن الجنوبيين بريئين منهم برائة الذئب من أبن يعقوب

وأن القاعده والحراك خطان متوازيان لايلتقيان أبدآ لأن أفكارهم لا تلتقي ومبادئهم مختلفه كليآ فالجنوب يناضل من أجل الحريه بينما القاعده كما تقول هي أنها تقاتل اليهود والنصارى ومن عاونهم من المسلمين فكيف بالله يجتمعان؟؟

ولكن عناد السلطه الفاشيه ونظام صنعاء الأحتلالي ومن معه من المطبليين ضلو يربطون الحراك بالقاعده لكي يسهل ضربه من جهة والحصول على الأموال من الدول الغربيه من جهة

ولكن يأبى الله الأ أن يظهر الحق وينصر المظلومين والشهداء الذين أستشهدوا في لودر الأبيه وحوطة شبوه الباسله ويزهق باطل حكومة الأحتلال اليمني

والخبر هو أن قناة السي أن أن قامة بمقابلة مسؤول يمني رفيع المستوى ولقد قال المسؤل أن النظام الحاكم في اليمن يحاول خداع المجتمع الدولي عبر الادعاء بمحاربته تنظيم القاعدة مشيرا إلى ان الهدف من ذلك كسب اكبر قدر ممكن من الأموال من الأسرة الدولية

ولقد قال المسؤل أن الذي يحدث هو مجرد لعبه فقط عندما يكونون يريدون أموال

سأنتظر رد بقية الأعضاء الذين يقولون أن الحرك والقاعده واحد وأتمنى أن لا تسكت أفواههم وتنعجم ألسنتهم عن الرد

تحياتي

قال ان مايحدث في الجنوب مجرد لعبة
مسئول يمني بارز يتهم الحكومة اليمنية بمحاولة خداع الأسرة الدولية بخصوص حربها ضد الإرهاب
الكاتب : متابعات صحفية
البريد الإلكتروني :

26-سبتمبر أيلول-2010

قال مسئول كبير في الحكومة اليمنية ان النظام الحاكم في اليمن يحاول خداع المجتمع الدولي عبر الادعاء بمحاربته تنظيم القاعدة مشيرا إلى ان الهدف من ذلك كسب اكبر قدر ممكن من الأموال من الأسرة الدولية.

وبحسب تصريحات نشرتها شبكة cnn الأمريكية اليوم ونسبتها إلى مسئؤل بارز في الحكومة اليمنية طلب عدم الكشف عن اسمه قالت انه وجه الاتهام لرأس النظام اليمني واتهمه بتضخيم خطر القاعدة بهدف الحصول على أموال من الإدارة الأمريكية .

وذكر المسؤول، الذي تحدث لـcnn شريطة عدم كشف هويته نظراً لحساسية القضية، أنه ليس من قبيل المصادفة تزامن تلك المواجهات مع زيارة مستشار الرئيس الأمريكي لمكافحة الإرهاب، جون برينان، إلى اليمن، واجتماع "أصدقاء اليمن" في نيويورك، وهي مجموعة دولية ترى أن الوضع السياسي والأمني هناك قد أوجد أرضاً خصبة لتنامي مد المسلحين مضيفا: "الحكومة اليمنية تعرف ماذا تفعل.. ما يحدث مجرد لعبة،ستلاحظ أنه في أوقات محددة من السنة تصعد الحكومة جهودها لملاحقة الإرهابيين.. يلاحقون القاعدة بقوة.. وهذا يحدث عادة عندما يحاولون إظهار مدى جديتهم للولايات المتحدة وأنهم بحاجة إلى مزيد من الأموال للحرب".

وأقر المسئول الحكومي خلال حديثه للشبكة، بتنامي خطر القاعدة في اليمن، إلا أنه قلل من شأن التهديد الذي يمثل التنظيم الذي يعرف بـ"تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية"، قائلاً إنه ليس بالحجم الكبير الذي تصوره الحكومة.

وتأتي الاتهامات التي أطلقها هذا المسئول عقب اتهامات واسعة النطاق طالت الحكومة اليمنية والرئيس صالح واتهموا فيها بدعم جماعات مسلحة بهدف ابتزاز الغرب وقمع الاحتجاجات الشعبية في الجنوب تحت حجة مكافحة الإرهاب .

وكان الرئيس علي سالم البيض قد أعلن هذا الأسبوع انضمام الشعب الجنوبي عن بكرة أبيه إلى التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب ، والإدانة التامة باسمه كل أعمال العنف واللجوء إلى الحرب باسم الله أو الدين ،و الالتزام ببذل كل جهد يمكن من القضاء على الأسباب الجذرية للإرهاب.

وقال الرئيس البيض:" أن العداء بين القاعدة والشعب الجنوبي له جذوره منذ حرب 1994 عندما تحالف الرئيس صالح مع القاعدة لاحتلال الجنوب تحت ذريعة القضاء على الشيوعيين، الأمر الذي فتح الباب على مصراعيه بعد احتلال الجنوب وسمح للمقاتلين المتطرفين للسيطرة على مقاليد الأمور في البلاد ونهب الأراضي وفرض صيغة الأحكام الإسلامية المتطرفة في الجنوب .

وفي وقت لاحق اصدر كلا من الرئيس علي ناصر محمد وحيدر ابوبكر العطاس بيانا اتهموا فيه ما أسموها سلطة 7 يوليو المأزومة بشن حملة عسكرية ظالمة ضد مدن الجنوب بدعوى محاربة الإرهاب متهما إياها برعاية الإرهاب وتصديره إلى الجنوب بهدف القضاء على الحراك الجنوبي.