عاجل : عضو بالوفد المرافق للرئيس صالح يطلب اللجوء بأميركا !

Saturday, November 12-

" التغيير " ـ خاص : علم " التغيير " أن أحد أعضاء الوفد المرافق للرئيس علي عبد الله صالح خلال زيارته إلى الولايات المتحدة



الأميركية انضم إلى المعارضة الجنوبية في الخارج وطلب حق اللجوء السياسي في أميركا. وقالت مصادر مطلعة إن حمزة صالح مقبل ، عضو الوفد التجاري المرافق للرئيس صالح ، مستشار محافظ الضالع ، مسؤول الغرفة التجارية بمحافظة الضالع انضم إلى المعارضة في الخارج وبالتحديد التجمع الديموقراطي الجنوبي " تاج " وظهر بين المتظاهرين أمام البيت الأبيض خلال زيارة الرئيس علي عبد الله صالح .ِ
وقال حمزة لـ " التغيير " إن أحد أسباب انضمامه إلى المعارضة في الخارج الأوضاع التي يعيشها الجنوب وتردي أوضاع الديموقراطية في اليمن ، مستشهدا بتصريحات السفير الأميركي الأخيرة بصنعاء!

الموضوع على الرابطة للتاكيد
http://www.al-tagheer.com/news/modul...rticle&sid=856

تريدوا الصدق

لا استبعد ذلك
واليمني بكبره مستعد للفرار من مصيره من هذا الرئيس ولكن اليس الي الداخل افضل
اليس المعارضه الداخليه افضل من يرضي ان يسلم وطنه الي غازي ومغتصب خارجي

Quote:

---

Originally Posted by ERHABI

Saturday, November 12-

" التغيير " ـ خاص : علم " التغيير " أن أحد أعضاء الوفد المرافق للرئيس علي عبد الله صالح خلال زيارته إلى الولايات المتحدة



الأميركية انضم إلى المعارضة الجنوبية في الخارج وطلب حق اللجوء السياسي في أميركا. وقالت مصادر مطلعة إن حمزة صالح مقبل ، عضو الوفد التجاري المرافق للرئيس صالح ، مستشار محافظ الضالع ، مسؤول الغرفة التجارية بمحافظة الضالع انضم إلى المعارضة في الخارج وبالتحديد التجمع الديموقراطي الجنوبي " تاج " وظهر بين المتظاهرين أمام البيت الأبيض خلال زيارة الرئيس علي عبد الله صالح .ِ
وقال حمزة لـ " التغيير " إن أحد أسباب انضمامه إلى المعارضة في الخارج الأوضاع التي يعيشها الجنوب وتردي أوضاع الديموقراطية في اليمن ، مستشهدا بتصريحات السفير الأميركي الأخيرة بصنعاء!

الموضوع على الرابطة للتاكيد
http://www.al-tagheer.com/news/modul...rticle&sid=856

---

وهنا لابد أن يقف النظام وقفه تأمل ولابد أن يبداء في التفكير والرجوع الى الاسباب التي تجعل مثل هذه الاشياء تحدث فهذا شيئ لابد من وضع علامة أستفهام كبيره عليه.

بالرغم أني شخصيآ ضد من يعمل مثل هذه التصرفات وأعتبره عباره عن هرب من الواجب الوطني وقد يصل الى درجة الخيانه وأعتقد أن من يقوم بهذا العمل لايعمله ألا من أجل أغراض شخصيه وجريآ وراء الشهره والمال وألا لما أستغل هذه الظروف الراهنه لعمل هذا الشيئ وأعتقد أن هناك الكثير من الذين يعارضوا النظام ويطالبون ولكن لاتصل الى أن يبيع الشخص وطنه والقضيه التي هو يؤمن بها ويهرب طالبآ اللجوء في بلدآ هو أحد أكبر أعداء وطنه وأمته الاسلاميه، وبالرغم من كل ذلك فلابد أن تعرف الحكومه الرشيده بأن هذا مؤشر يدل على فشل سياستها وأن الوقت قد حان أن تعيد التفكير وتراجع حساباتها من أجل تصحيح مسار الوحده ولن يتم ذلك ألا بأصلاحات جذريه في جميع المجالات ولابد من التخلص من حكم القبليه الاعمى وأن يكون القضاء هو الشريعه العليا على أرض الواقع وليس فقط على الاوراق التي تكتب ولاتنفذ.

أحكموا وضلوا أنتم الحكام فنحن لايهمنا من يحكم لانريد سوى أن تكون الدوله دوله والنظام سارى على الجميع عندها لن يجد الخونه مجالآ لبيع شيئ .