ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
نبذه تا ريخيه
من كتابة الأستاذ محمد صالح الحاضري
" لقد أيقنت أن دول الأخلاق والحياة والإخاء والوفاء تطل بوجهها في أرض اليمن، وستشع أشعاعاً منقطع النظير على غيرها، واليمنيون –كما وصفهم الرسول الأعظم – أفئدة وألين قلوباُ.
تالله إنني إزاء هذه المشاعر اعتقدت أن دولة جديدة لا عهد لنا بها قد وجدت ، وأن على جيلنا أن يهب كل ما تبقى من حياة وطاقة وتجربة لدعم هذه الدولة وتأثيرها ومساعدتها ، وإبقاء كل ما يستطيع من عون ومساندة . إنها فخره وشرفه ومجده وعزه .
إن جيل القيادة الشابة الذي تتمثل فيه هذه الأخلاق العالية ، سيبنى الوطن الجديد أ وسيكون خير الخلف لمن سلف، ولأن القادة التاريخيين لا يتركون فراغا ، وأن يجندوا أنفسهم لإيجاد البديل ،إذ لا يوجد خطأ على القادة التاريخيين أكبر من إن يتركوا الوطن دون بديل ، يتم رسالتهم ويصحح أخطاءهم ، وقد وجد البديل في اليمن، فليبارك الله فيه ويسدد خطاه "
احمد محمد نعمان 1974م
مدخل
حقاً إن الأبطال هم محور التاريخ. وإذا كانت هذه هي الحقيقة السائدة في الغرب ، فإن تميز الشرق على الصعيد الروحي قد جعله ينظر إلى الشهداء على أنهم محور التاريخ ففي السياقات الروحية ينظر المتصوفين إلى سمو التضحية بالروح والجود بها في سبيل المبادئ المرتكزة إلى أعلى الفضائل ، بأنها غاية الجود . وداخل اليمن التي اندفعت قوافل من أحرارها إلى ساحات التضحية من اجل الانتصار لقضية التطور.
وبالنظر إلى المدرسة التي انطلقت منها الأحرار، فإنهم كانوا ذوي نزعة وطنية ودينية وإنسانية.
ومنهم الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي الذي فهم قضية الشعب اليمني ، وانطلق إلى قلب العوامل التي أرهقت اليمنيين وأعاقت حقوقهم المشروعة في الحياة الكريمة الحرة .
وكان سعيه إلى بناء الدولة القوية والمجتمع المدني الحديث، المعزز بقيم المساواة و العدالة الاجتماعية والحرية الشخصية في إطار القانون العام لا يصدر إلا عن وطنيين شرفاء ذوي مستوى معرفي كبير. حيث تتمثل القيمة الخاصة بالرئيس الحمدي في أنه ابن الثقافة الوطنية و الإسلامية و الإنسانية ، وأنه ينحدر من بيئة صوفية ومن منطقة وعي اجتماعي متوسط عبر وظيفة القضاء ، التي تحسم قضية الجذور الذاتية في الاتجاه المتعاطف مع الغالبية العظمى من المواطنين ، انطلاقاً من نفس قناعات جمال عبدالناصر والمؤثر الروحي على حياته كمثقف عسكري استمد نظريته من الواقع ، ومن القيمة المادية للثقافة الإنسانية والإسلامية والقومية والوطنية، التي هي أساس الدور الذي تميز به المثقفون العسكريون من قادة ثورة 23 يوليو 52م مصر ، وقادة ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 62م في اليمن.
وهي المهمة التي نفذها المثقفون التحديثيون إجمالاً ، وعبر حضورها عن تواصل بين ثورة المثقفين الأوائل في التاريخ ، وهم الأنبياء ، وعن استنطاق لجوهر الثقافة الإسلامية التحررية التي فجر ينابيعها النبي الكريم محمد –صلى الله عليه وسلم – في القرن السابع الميلادي ، وتوسعت حتى شملت معظم العالم القديم.
ومن هنا أهمية الحمدي ، بالنسبة لنا ، نابعة من كونه نموذجاً وجزءاً من حركة الطليعة الإنسانية داخل الوطن اليمنى ـ التي اتسمت بالنزوع الصوفي الذي اكسبها الجاذبية في سياق البحث عن الكمال لدى الجماهير ، من حيث كونها جماعة إنسانية تمثل النفس الكلية بالتعبير الفلسفي الصوفي، ولدى الفرد الإنساني من حيث كونه نوعاً من متميزا على وجه الأرض ، ويمثل النفس الجزئية في سعيها الغريزي إلى الاندماج الروحي بين الجزئي والكلي .. بحيث أن القيمة ليست في الحمدي ذاته، وإنما في ما هو تعبير من خلاله عن قيم وعن قضية هي أصل الحالة الروحية والمادية التي تضفي نفسها على علاقة خاصة بالتاريخ وبالسياق الموضوعي للعلاقة الجدلية بين النسبي والمطلق ، وبين الزمان والمكان ، من الزاوية المعبرة عن الجدل بين المادة والروح داخل المجتمع الإنساني .
وفي الخلاصة تكمن أهمية الحمدي في أن وعينا المبكر قد تفتح عليه في منتصف السبعينات وعلق بذاكرتنا إلى اليوم .
وهاهو حضورنا نحن الجيل الذي تفتح وعيه على نضال الحمدي ، ويحمل نفس عمر الثورة ، نأتي بعد أكثر من عشرين عاماُ على استشهاده، لنعلن الانتماء لمبادئه ونهجه والانتصار له ولكل الشهداء الذين سقطوا خلال رحلة الثورة الطويلة بعد محاولات الطمس والإساءة التي أفشلتها مشاعر الجماهير اليمنية المغدورة في آمالها وحقوقها الإنسانية الوطنية .. جيل الثورة الذي يجب منطقياً أن يتولى إدارة البلاد في إطار التطور السياسي التاريخي وصراع الأجيال ل، بعد تحطم الانغلاق العبثي للنادي السياسي التقليدي، الحاكم اليمني منذ مطلع القرن العشرين، والحاكم لدولة الثورة تحديدا منذ 62م إلى اليوم. فقد وضعتنا الظروف والاحداث والتطورات أمام المسؤولية التاريخية لتصحيح الأوضاع على نهج حركة يوليو المنسجم مع خصوصيات وطننا وظروفه الموضوعية ضمن نفس الاستحقاقات الوطنية التي فرضت نفسها صبيحة يوم الثالث عشر من يوليو 74م على الواقع المادي للمجتمع والدولة .
فلابد من إنقاذ الجمهورية من الضياع ، إنقاذها بالمضمون العلمي للكلمة . وإعادة الاعتبار لصانعي التاريخ الوطني على مستوى الجيل بأكمله ، وذلك كانت هذه المحاولة المكتوبة عن الشهيد الحمدي ، التي لم أقصد بها التوثيق الكامل للفترة 74-77 م ، وإنما التحليل الجزيء للوثائق في سياق الغاية الأساسية عن الموضوع ، وهي التعريف بنضال الحمدي ، وإيصال الحقيقة بشأن ذلك إلى الجيل الذي لم يطلع بالقدر الكافي على هذه الفترة من تاريخ الحركة الوطنية اليمنية.
ولذلك أيضاً فإنني قد انتهجت خطا معقولاً في ربط المعلومات و التسلسل فيها قدر الإمكان، والاعتبار الكامل للناحية الفنية والتحليلية، التي قد تجعل التداخل بين التواريخ والأرقام والمعلومات قائمة بحسب الظروف ضمن الاعتبار الأول للموضوع، وهو تقديم الفكرة المبدئية عن القضية السياسية والاجتماعية لحركة يونيو، وليس التوثيق كهدف أول ، الذي هو موجود أصلا خارج ما يمكن وصفه بالحاجة الماسة للتوثيق الذي قد يتم عبر الاصدارت والكتب، وتضغط الأهمية من أجله في الحدود المتعلقة بالتوسيع الموضوعي و الخدمة العلمية التحليلية للتراث السياسي وعلم التاريخ في جانبه المعاصر والمحاذي نوعا ما للماضي القريب داخل وطننا بالتحديد.
ومن أجل هذا فقد أخذت نماذج من الأنشطة اليومية للرئيس الحمدي داخل الموضوع، وليس كل الأنشطة التي تحتاج إلى آلاف الصفحات، لأنني قصدت الطرح الجزئي لجانب من الوثائق ، وليس التوثيق الكلي للواقع المادي المكتوب طيلة الثلاث سنوات من عمر قيادة حركة يونيو للشعب اليمني – 74-77م كما ذكرت آنفاً.
فقد كتبت الموضوع من واقع الانتماء الثقافي لمدرسة الأحرار اليمنيين، التي تمثل حركة يونيو جزءاً هاما منها، هي ذروة التطور المادي لحركتها التاريخية. وكتبت بمشاعري وعقلي في إطار الموضوعية التي تتفجر في ظلها العاطفة الروحية للانتماء ، تتفجر من داخل المبادئ الأخلاقية العليا.. وقصدت أيضا إسداء الخدمة قدر الإمكان للقضية الوطنية والجماهير الواسعة في أنحاء الوطن اليمني، وهي في تقديري محاولة جيدة إذا ما قيست بالإمكانيات المادية و التمويلية المتواضعة لمثل هذه الحالات، وكل ما يتعلق بالغرباء من اخلص أبناء الشعب اليمني ، راجيا أن تنال ما تستحق من الإعجاب والتفهم. وطوبى للغرباء.
رجل اختارته الأقدار
" لقد قابلت الرئيس الحمدي ، ووجدت في وجهة سماحة ، ولكنها سماحة ثائر، وفي وجهه هدوءاً ، ولكنه يسبق العاصفة، اوهو بعد عاصفة ، وفي بيانه ترتيباً و منطقاً ، ترتيب مهندس يضع طوبة فوق طوبة ليبنى بيتاً ومنطق قاض يضع حيثية بعد حيثية ليصدر حكماً .
أليست هذه مواصفات رجال تختارهم الأقدار ليكتبوا التاريخ؟
لقد هناك في صنعاء في مكتب الرئيس الحمدي ،قائد اليمن ، المصحح الذي ثأر منذ ثلاثين شهراً على فوضى الحكم ومراكز القوى وفساد الضمائر . ومكتبه بالمناسبة –متواضع كأي مكتب في محافظة صعيدية".
قوميل لبيب- مجلة "المصور المصرية" القاهرية
نهاية 76م
لقد تخيلته سيف بن ذي يزن
"قابلت الحمدي بعد ثلاث أيام من وصولي للاطلاع على الحياة في اليمن. وحين فتح لي باب المكتب ، كان الرئيس يقف في استقبالي بزيه البسيط : بدله ذات لون بني وقد بادر بالسؤال عن "اليمامة" وجهازها يدل على متابعة خاصة ، فقلت له كيف تجد يا سيادة الرئيس الوقت الكافي لمتابعة هذه الأمور ، وان تقرأ أيضاً بهذا الشكل ؟ فقال الحمدي:
أي رئيس هو إنسان قبل أي شيء.
إن مكتب الرئيس إبراهيم الحمدي ، غرفة متواضعة جداً من غرف القصر الجمهوري . ولا أدري لماذا تخيلته فارس اليمن سيف بن ذي يزن محرر اليمن من الأحباش والأوباش؟!
وأشهد بأن الحمدي ينفع صديقاً لكل إنسان".
ما كتب عن الرنيس الشهيد
رجل اختارته الاقدار
الكاتب: قوميل لبيب- مجلة "المصور المصرية" القاهرية
التاريخ: 1976
" لقد قابلت الرئيس الحمدي ، ووجدت في وجهة سماحة ، ولكنها سماحة ثائر، وفي وجهه هدوءاً ، ولكنه يسبق العاصفة، اوهو بعد عاصفة ، وفي بيانه ترتيباً و منطقاً ، ترتيب مهندس يضع طوبة فوق طوبة ليبنى بيتاً ومنطق قاض يضع حيثية بعد حيثية ليصدر حكماً .
أليست هذه مواصفات رجال تختارهم الأقدار ليكتبوا التاريخ؟
لقد هناك في صنعاء في مكتب الرئيس الحمدي ،قائد اليمن ، المصحح الذي ثأر منذ ثلاثين شهراً على فوضى الحكم ومراكز القوى وفساد الضمائر . ومكتبه بالمناسبة –متواضع كأي مكتب في محافظة صعيدية".
لقد تخيلته سيف بن ذي يزن
الكاتب: رئيس تحرير "اليمامة " السعودية
التاريخ: 1977
لقد تخيلته سيف بن ذي يزن
"قابلت الحمدي بعد ثلاث أيام من وصولي للاطلاع على الحياة في اليمن. وحين فتح لي باب المكتب ، كان الرئيس يقف في استقبالي بزيه البسيط : بدله ذات لون بني وقد بادر بالسؤال عن "اليمامة" وجهازها يدل على متابعة خاصة ، فقلت له كيف تجد يا سيادة الرئيس الوقت الكافي لمتابعة هذه الأمور ، وان تقرأ أيضاً بهذا الشكل ؟ فقال الحمدي:
أي رئيس هو إنسان قبل أي شيء.
إن مكتب الرئيس إبراهيم الحمدي ، غرفة متواضعة جداً من غرف القصر الجمهوري . ولا أدري لماذا تخيلته فارس اليمن سيف بن ذي يزن محرر اليمن من الأحباش والأوباش؟!
وأشهد بأن الحمدي ينفع صديقاً لكل إنسان".
1977م
قيادة الحمدي أدهشت الدبلوماسيين
الكاتب: "الجارديان" البريطانية
التاريخ: 1977م
"المزاج العام لليمنيين في هذا العام، لم يكن مثل الأعوام السابقة. فاليمن تعيش حالياً مرحلة ازدهار اقتصادي. وقيادة الحمدي للبلاد طوال السنوات الثلاث الماضية أدهشت جميع الدبلوماسيين ، فهو حازم في السلطة ، ويبع سياسة انفتاح على كل الاتجاهات وسمعة الحمدي الدولية تزايدت منذ توليه السلطة ،حيث رأس مؤخراً المؤتمر الرباعي الذي طالب بجعل البحر الأحمر بحيرة سلام، ونال اهتمام دولياً . والنسبة للاقتصاد اليمني فإنه ينمو بسرعة فائقة . ومستوى المعيشة في ارتفاع مضطرد"
"الجارديان" البريطانية
1977م
بعض صور الرئيس الشهيد
الزيارات الرسميه الخارجيه
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...esa%20xvry.jpg
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...ed%20todga.jpg
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...%20sgsrnxg.jpg
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...20eqmrkizr.JPG
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...zi%20betfp.bmp
الزيارات الداخليه
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...f%20nxjthp.JPG
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...uos%20gffg.JPG
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...xuw%20gaxd.JPG
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...cg%20yenxp.JPG
الصور الخاصه
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...0or%20ayag.jpg
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...hour%20rqi.jpg
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...xsn%20qgrd.JPG
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...20awnldrki.jpg
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...%20foqulty.JPG
صور متنوعه
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...u%20wbnxwu.jpg
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...yz%20fkvib.bmp
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...0fonjfq333.jpg
http://www.alhamdi.net/upload/iblock...q%20fbuyfl.gif
-----------------------------------
والسلام عليكم ورحمت الله وبركاته
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
رحم الله هذا الرجل**
والله لقد خسرت اليمن برحيلة نهضتها وازدهارها**
ندعوا الله ان يسكنه فسيح جناته**
تقبل شكري وتقديري لمثل هذا الموضزع لهكذا رجل***
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
مشكور اخي العزيز على
المرور المنور
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
علية رحمة الله ... سمعنا عنة انة كان رجل نزية رجل صارم رجل يحب الخير
بالرغم اننا لم نعايش وقتة .. رحمة الله
بارك الهل فيك اخي العزيز طه على موضوعك المميز
تحيااااااااااتي
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
يعطيك الف عافيه
ومن ما قاله
تجريب المجرب خطاء والتصحيح بالملوث خطاء مرتين
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
السلام عليكم
بآرك الله فيك اخ طه على هالموضوع الذ خصصته للشهيد ابراهيم الحمدي
رحمه الله
من المفترض بنآ كشبآب ان نحذو حذوهم ونحب وطننا مثلما كانو يحبون وطنهم
لقد وفقهم الله في كل ما قامو به لمآذا ..؟
اولا يقال انه من احبه الله احبوه الناس والله سبحانه وتعالى لايحب انسان إلا ولديه اعمال صالحه ونوايا حسنه
ثانيا لقد وفقو وذلك لما كانو يحملونه من ولاء لوطنهم ...
نسأل من الله ان يتغمدهم بواسع رحمته
وأن يلحقنا بعدهم صالحين انشاء الله
بارك الله فيكم
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
رحمه الله تغشه
ننتظر حمدي يظهر جديد يحتضن اليمن
ويعيد لليمن هيبتها
الله يرحمه
تحياتي
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
الف الف شكر لكل من زار موضوعي
وبال اخص
عمري انا
الهيثم اليماني
البرنس الخليفي
ابو نواف الوصابي
غــــــــازي الروحاني
سيـــــــــاج الوحــــــــــده
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
يا سلامي على جمع الأخواني يا صواريخ من بطن دبابة
قالت أرحب و نهمي و خولاني يا سريحي و حافظ على أرتابه
سلام يا أبن العم يا فرع النقاء يا أهل الكرم سوادك الأظلم أتو يتفقدوك لا شـــــــي لزوم
و الله ما نهزم ولا نندم و لا نخر قـــــــــــدم يشهد لنا التاريخ ولد سرحان ذي دق الختوم
لأن الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي من قبلة عيال سريح وهو الذي فهم قضية الشعب اليمني . .
ومنهم الشيخ المناظل الشهيد محمد محمود الزبيري . . (ابو الاحرار)
بالإضافة إلى بقية المشائخ و الأعيان و الوجهاء التي لا يسعنى ذكرهم حالياً عن قبيلتي عيال سريح .
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
ونعم الرجل ونعم الرئيس
اثبت عن جداره لخدمة اليمن ..ولكن الخونه قتلووه ..
رحم الله الشهيد الحمدي
اشكرك على المووضوع
رد: ذكريات الرئيس الشهيد------ابراهيم الحمدي
رحم الله ابن العم الرئيس الحمدي
اذكر له قولا حينما سئل* ما علة اليمن فأجاب قائلا : علة اليمن (س)و(ش) وكان يقصد بذلك الساده والمشائخ(سيد و شيخ)
وكان صادقاً لأبعد حد كان يرى يمنظور الواقع والمستقبل الذي لايحتمل أو يقبل المداهنة والمجاملة *
وانظروا الى واقع اليمن اليوم 2009 م ما سبب وأساس مشاكله ( مشائخ متفرعنين وحوثيين متطرفين )
وكذلك سئل الزعيم الحمدي وهو يؤدي عمرة أو حج قالوا له ماحدودكم يا حمدي
أجاب بجرأة حدودنا الى الركن اليماني.
مهما كانت الحقيقة الا أن الرجل كان شجاعاٌ مخلصاٌ جريئاٌ
رحم الله زعيم اليمن الكبير في قلب كل يمني وطيب ثراه .