حكومة د. باجمال

تأ خذنا الحماسة أ حيانأ ونحن نناقش قضايا في مجالس القات في بلادنا عن التنمية الذي وعدنأ بهأ د. عبد القادر باجمال ويبدأ بعضنا في التحليل بشكل جزئي لبعض مشكلات الفقر والبطالة وتدني المستوى الصحي والبئي في بلادنأ وبالتالي تكون الحلول المطروحة أ حيانأ مبتسرة وغير وافيةومنذ خمسة وثلاثين عام ونحن نسمع هذهي المقولة من المسئولين عن مكافحة الفغر وللاسف نزداد فقرأ والأن د. العزيز باجمال قد وعد شعبنأ بمكافحة الفقر ياللعجب والان نقوال من المسئوال عن تدني المعشي في وطنا العزيز ولان من يردد عن زيادت عدد السكان الاقتراحات يطرحها البعض بشكل يبدو علميأ ومنطقيأ ويجاري الواقع الحالي الذي تعاني فيه شرائح في المجتمع من الفقر بسبب عدم ايفائهم حقوقهم الاساسية وليس بسبب زيادة عدد الاسره أسرهم ولقد سبق وسمعنا من الحكومة الاكثير عن هذا الموضواع المهم جدن واقوال أن بعض التحديات التي تواجه بلادنا والتي ينبغي عليها اتخاذ الخطوات الاجرائية لمواجهتها وهي الزيادة السكانية وسرعان ما تلقف هذا الرأي عدد من الكتاب وضخموا القضية وتحدثوا عنها وكأنها حقيقية بينما في الوقت نفسه هناك دراسة علمية لاحد المتخصصين في المسالة السكانية في العالم العربي أن الارقام الاحصائية في أحدث اطلس عن العالم العربي تبين ان الكثافة السكانية تتركز علي سواحل العالم العربي وأطرافه أما وسطه فهناك نقص واضح للاعداد وهكذا نحن هنا في اليمن ليس لدينا زيادة سكانية بمعنا السكان الصين ولكن لدينا اخفاق في خطط التنمية ادى الى تفاقم هذا المشكلات البطالة الفقر عدم القبول في الجامعات والكليات والمعاهد ولدينا سوء توزيع في بعض المصروفات وعلى المتخصصين في الاقتصاد والثروة النفطية وتنمية الموارد الزراعية والبشرية أن يكونوا واضحين في التحليل هذه المشكلات وايجاد الحلول الجذرية لها بعيدا عن تصديق ما يقولوان

اتفق تماماً اخي مع كل ماطرحت

المشكله هي ليست في الزياده السكانيه المشكله تكمن في الاداره
اي ادارة هذا البلد واقصد هنا الحكومه على رأس هذه الادراه.

فقد اثبتت التجارب عدم وجود هذه الاداره وفسادها وقلة وجود الخطط التي تتبعها هذه الاداره للارتقاء بمستوى هذا البلد

اخي العزيز الامير انا اتفق تماما معك ان المشكلة ليس بزيادت عدد السكان والابخطط التنميئه لدولة المشكلة تكمن بتنفيذ الخطط لأن الفساد الاداري والمالي في تصأعد مستمر وكأن الدولة مخططه له