رد: النساء العشر الملعونات
مشكور اخي وجزاك الله خير
واذا تكرم اخي زيادة توضيح رقم تسعة
المحلل له
رد: النساء العشر الملعونات
اللهم اهدي نساء المسلمين
ولو سمحت توضح المحلل له مثل ماقال اخوي وحي
وشكراً ع الطرح الرائع
سلمت يدك
رد: النساء العشر الملعونات
7- زائرات القبور :-
عن ابي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن زوارات القبور اي كثيرات الزياره للقبور
---
لا حول ولا قوة إلا بالله..
لا تعليق اخي..
رد: النساء العشر الملعونات
احسنت اخي الرائع فكل ما ذكرت من المحرمات التي حرمها الله
علينا كنساء مسلمات .... وماحرم الله عنا شيئ الأ وفيه ضرر كبير
مثل الواشمات والمتنمصات .. الان اكتشفوا الاطباء مشاكل وامراض تصيب المراءة من جراء
هذه البدع التي نزلت علينا كمسلمات
وانا عن نفسي كنت واحدة من المتنمصات وعند معرفتي لخطورة الامر حرمتها على نفسي
وهناك ممن استبدلا بدل النمص التشقير
والتشقير هي ( مادة كيمائية تعمل على تغير لون الحاجبين وتخفيف حدتهما )
وهذه كذلك محرمة لان فيها احتيال على شرع الله والدين
مشكور اخي لهذا الطرح الرائع والمفيد والمميز
وبانتظار جديدك ان شاءالله
جزيل شكري وتقديري لسموك الكريم
رد: النساء العشر الملعونات
اسمحلي اخي جمعان الرد على الاخوين الكريمين
وحي ... ودمعة فراق
نيابة عنك وتوضيح لهما المعنى فيما تسالأ عنه
المحلل لة:- هو رجل طلق زوجتة ثلاث طلقات فأصبحت لا تحل لة الااذا تزوجت من رجل أخر
زواج طبيعياثم يطلقها هذا الرجل طلاق طبيعيا
فمن الناس من يتحايل على الدين فيستأجر رجل يتزوجها ليوم او اكثر ثم يطلقها لتعود الى زوجها
الاول المحلل لة وهذا حرام
ودمتم في حفظ الرحمن
رد: النساء العشر الملعونات
http://www.5foq.net/uploads/97c1f2d22f.gif
اللهم استرني فوق الارض و تحت الارض و يوم العرض
اللهم لك الحمد ولك الشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
أسأل الله عز وجل أن يتقبل منا أعمالنا وأن يجعلنا من أهل الفردوس إنه على ما يشاء قدير
اللهم آمين
______________
شكرا لموضوعك الممتاز
ولي عودة اكيدة بإذن الله
وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى
احترامي
رد: النساء العشر الملعونات
Quote:
Originally Posted by
ألــوان
7- زائرات القبور :-
عن ابي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن زوارات القبور اي كثيرات الزياره للقبور
---
لا حول ولا قوة إلا بالله..
لا تعليق اخي..
اختلف العلماء حول مشروعية زيارة النساء للقبور، وذلك لوجود حديثين ظاهرهما التعارض:-
الأول: ( لعن الله زوارات القبور)
والثاني: (كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها)
فمن منع النساء من الزيارة مطلقا نظر للحديث الأول، و في الحديث الثاني أجاز الزيارة للنساء .
والحق أن إعمال أحد الحديثين وإهمال الآخر أمر ضعيف مرجوح، والراجح إعمالهما معا على وجه يجمع بينهما طالما ثبتت صحتهما معا.
والذي رآه غير واحد من المحققين أن الجمع بين هذين الحديثين يؤدي إلى جواز زيارة المرأة للقبور بشرط عدم الإكثار منها حتى لا تقع فيما نهى عنه الحديث الأول.
ومما ينبغي التأكيد عليه أنه يجب على المرأة أثناء زيارتها للقبور أن تخرج محتشمة غير نائحة ولا نادبة، وأن تتأدب بآداب زيارة القبور.
فمشاركتهن الرجال في العلة التي من أجلها شرعت زيارة القبور : ( فإنها ترق القلب وتدمع العين وتذكر الآخرة ) .
أن النبي صلى الله عليه وسلم قد رخص لهن في زيارة القبور في حديثين حفظتهما لنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها :
( أولهما ):- عن عبد الله بن أبي مليكة : ( أن عائشة أقبلت ذات يوم من المقابر فقلت : لها : يا أم المؤمنين من أين أقبلت ؟ قالت : من قبر عبد الرحمن بن أبي بكر فقلت لها : أليس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن زيارة القبور ؟ قالت : نعم : ثم أمرنا بزيارتها ) . وفي رواية عنها : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في زيارة القبور )
(وثانيهما ): أن عائشة رضي الله عنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم ماذا تقول إذا أتت القبور، وذلك فيما رواه الإمام مسلم في صحيحه ( قالت : قلت : كيف أقول لهم يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال قولي : ( السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين وإنا إن شاء الله بكم للاحقون).
قال القرطبي : ( اللعن المذكور في الحديث إنما هو للمكثرات من الزيارة لما تقتضيه الصيغة من المبالغة ولعل السبب ما يفضي إليه ذلك من تضييع حق الزوج والتبرج وما ينشأ من الصياح ونحو ذلك وقد يقال : إذا أمن جميع ذلك فلا مانع من الأذن لهن لأن تذكر الموت يحتاج إليه الرجال والنساء ) .
و قال الشوكاني في ( نيل الأوطار ) : ( وهذا الكلام هو الذي ينبغي اعتماده في الجمع بين أحاديث الباب المتعارضة في الظاهر ) .
لا يجوز لهن الإكثار من زيارة القبور والتردد عليها لأن ذلك قد يفضي بهن إلى مخالفة الشريعة من مثل الصياح والتبرج واتخاذ القبور مجالس للنزهة وتضييع الوقت في الكلام الفارغ كما هو مشاهد اليوم في بعض البلاد الإسلامية وهذا هو المراد - إن شاء الله - بالحديث المشهور : (لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( وفي لفظ : لعن الله ) زوارات القبور )
ولظاهر تعارض الأحاديث اختلفت الرواية عن الإمام أحمد بن حنبل، فروي عنه جواز زيارتهن بلا كراهة، وروي عنه كراهة الزيارة، فكأنه قال بمقتضى الحديثين معا.
والله أعلم .
____________
خالص احترامي
رد: النساء العشر الملعونات
Quote:
Originally Posted by
sumy
اختلف العلماء حول مشروعية زيارة النساء للقبور، وذلك لوجود حديثين ظاهرهما التعارض:-
الأول: ( لعن الله زوارات القبور)
والثاني: (كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها)
فمن منع النساء من الزيارة مطلقا نظر للحديث الأول، و في الحديث الثاني أجاز الزيارة للنساء .
والحق أن إعمال أحد الحديثين وإهمال الآخر أمر ضعيف مرجوح، والراجح إعمالهما معا على وجه يجمع بينهما طالما ثبتت صحتهما معا.
والذي رآه غير واحد من المحققين أن الجمع بين هذين الحديثين يؤدي إلى جواز زيارة المرأة للقبور بشرط عدم الإكثار منها حتى لا تقع فيما نهى عنه الحديث الأول.
ومما ينبغي التأكيد عليه أنه يجب على المرأة أثناء زيارتها للقبور أن تخرج محتشمة غير نائحة ولا نادبة، وأن تتأدب بآداب زيارة القبور.
فمشاركتهن الرجال في العلة التي من أجلها شرعت زيارة القبور : ( فإنها ترق القلب وتدمع العين وتذكر الآخرة ) .
أن النبي صلى الله عليه وسلم قد رخص لهن في زيارة القبور في حديثين حفظتهما لنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها :
( أولهما ):- عن عبد الله بن أبي مليكة : ( أن عائشة أقبلت ذات يوم من المقابر فقلت : لها : يا أم المؤمنين من أين أقبلت ؟ قالت : من قبر عبد الرحمن بن أبي بكر فقلت لها : أليس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن زيارة القبور ؟ قالت : نعم : ثم أمرنا بزيارتها ) . وفي رواية عنها : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في زيارة القبور )
(وثانيهما ): أن عائشة رضي الله عنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم ماذا تقول إذا أتت القبور، وذلك فيما رواه الإمام مسلم في صحيحه ( قالت : قلت : كيف أقول لهم يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال قولي : ( السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين وإنا إن شاء الله بكم للاحقون).
قال القرطبي : ( اللعن المذكور في الحديث إنما هو للمكثرات من الزيارة لما تقتضيه الصيغة من المبالغة ولعل السبب ما يفضي إليه ذلك من تضييع حق الزوج والتبرج وما ينشأ من الصياح ونحو ذلك وقد يقال : إذا أمن جميع ذلك فلا مانع من الأذن لهن لأن تذكر الموت يحتاج إليه الرجال والنساء ) .
و قال الشوكاني في ( نيل الأوطار ) : ( وهذا الكلام هو الذي ينبغي اعتماده في الجمع بين أحاديث الباب المتعارضة في الظاهر ) .
لا يجوز لهن الإكثار من زيارة القبور والتردد عليها لأن ذلك قد يفضي بهن إلى مخالفة الشريعة من مثل الصياح والتبرج واتخاذ القبور مجالس للنزهة وتضييع الوقت في الكلام الفارغ كما هو مشاهد اليوم في بعض البلاد الإسلامية وهذا هو المراد - إن شاء الله - بالحديث المشهور : (لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( وفي لفظ : لعن الله ) زوارات القبور )
ولظاهر تعارض الأحاديث اختلفت الرواية عن الإمام أحمد بن حنبل، فروي عنه جواز زيارتهن بلا كراهة، وروي عنه كراهة الزيارة، فكأنه قال بمقتضى الحديثين معا.
والله أعلم .
____________
خالص احترامي
جزاك الله خير اختنا الفاضله هذا الكلام الصح
العلماء الان اختلفو على هذا الموضوع
الزيارة عند البعض من العلماء
مافيه شي والبعض محرمه
الله يجزيك خير وفي ميزان حسناتك ان شاءالله
تحياتي