يندفع اليمن نفسه نحو الانتحار!
مقلق حصول عمليات انتحارية على ارض اليمن المخيف هو ان يندفع اليمن نفسه نحو الانتحار!
لا البلد يستطيع احتمال انزلاق من هذا النوع ولا المنطقة تستطيع ، فعواقب الانتحار اليمني اخطر بما لا يقاس من الانتحار القاعدي وأقصد بالانتحار تآكل هيبة الحكومة المركزية ومؤسساتها ووقوع اجزاء من البلاد تحت رحمة ميليشيات متحاربة او خيارات دموية متصادمة.
اما الرئيس علي عبد الله صالح. والواقع انه لا يزال الأقوى والأقدر على منع انزلاق البلاد نحو الانتحار. منذ اثنين وثلاثين عاماً يدير علي صالح بلاداً صعبة يشبه الحكم فيها «الرقص على رؤوس الثعابين» على حد قوله. تبدو اللعبة اليوم أكثر تعقيداً. ولعلها تحتاج الى مقاربات جديدة مختلفة عن اسلوب الإفادة من التناقضات بين الثعابين واستخدام بعضها ضد الآخر ثم تصحيح التوازنات والتحالفات. مقاربات تتعلق بالمشاركة في السياسة والتنمية وغيرها. خيارات علي عبد الله صالح تعني بلاده والمنطقة معاً. فالأهم من إفشال عملية انتحارية هو منع اليمن من الانزلاق الى الانتحار .
رد: يندفع اليمن نفسه نحو الانتحار!
هناك ظلم طافح واستحلال للمال العام بلغ عنان السماء ووصل مسامع البعيد وأقاصي الأرض، ورئيس الجمهورية للأسف يبحث بالتلفزيون والخطب عن ظلم ليزيله وعن مظلوم واحد لينصفه وعن ظالم ليردعه فلم يجد؟!
رد: يندفع اليمن نفسه نحو الانتحار!
رد: يندفع اليمن نفسه نحو الانتحار!
حياك الله أخي..
الرئيس يربي الثعابين ليرقص عليها..
الحوثي ثعبان من ثعابين الرئيس..
الانفصال ثعبان من ثعابيه..
يخلق الثعابين ثم لا يستطيع أن يأكلها ويتركها تنهش الشعب اليمني .. واليمن
كلهم ثعابين في ثعابين