الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
أن الوحدة عمل حضاري وما كان لها أن تستقيم وتحقق هدفها إلا إذا تحققت في مناخ حضاري ديمقراطي خاليا" من الفساد والفسده .
الحفاظ على الوحدة الوطنية أولوية راهنة تجند في سبيل الحفاظ عليها كل الإمكانات، مؤكدا على ضرورة إطلاق حوار وطني شامل بين مختلف القوى السياسية وقوى المجتمع المدني والأهلي.
رد: الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
Quote:
Originally Posted by
حـارق خـارق
الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
أن الوحدة عمل حضاري وما كان لها أن تستقيم وتحقق هدفها إلا إذا تحققت في مناخ حضاري ديمقراطي خاليا" من الفساد والفسده .
الحفاظ على الوحدة الوطنية أولوية راهنة تجند في سبيل الحفاظ عليها كل الإمكانات، مؤكدا على ضرورة إطلاق حوار وطني شامل بين مختلف القوى السياسية وقوى المجتمع المدني والأهلي.
اتفق معك اخي الكريم ان الظلم واقع والفساد واقع
ومن يكتوي بنارهما هو الشعب دون غيره
وعليه اخي الكريم الوحده لم تكن يوماً حلم ظالم
او هدف سعى لبلوغه بل هي حلم شعب دفع ثمنها
انهار من دماء وسنوات من الحروب الكاذبه
وعندما اراد الله لها ان تكون كانت دون اراقة قطرة دم
واحده ولكن شياطين الانس ابت الا ان تسيل الدماء
وكان لها ما ارادت فذهبوا وبقيت الوحده اتدري لما اخي الكريم
لانها ارادة اجيال وليس ارادة ظلمه ومفسدون
رد: الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
Quote:
ولكن شياطين الانس ابت الا ان تسيل الدماء
وكان لها ما ارادت فذهبوا وبقيت الوحده اتدري لما اخي الكريم
لانها ارادة اجيال وليس ارادة ظلمه ومفسدون[/center]
من تقصد بالشياطين التي ذهبت ..؟؟
فأنا مازلت ارى الكثير من الشياطين
رد: الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
Quote:
Originally Posted by
دموع الجنوب
من تقصد بالشياطين التي ذهبت ..؟؟
من ارادت اعادة عجلة التاريخ الى الخلف
فأنا مازلت ارى الكثير من الشياطين
نعم لا يزال هناك الكثير منهم فليسوا حكر على جهه معينه
فمنهم من هو في السلطه ومنهم من عاد بعد الرحيل ومنهم
من يسير دون وعي على درب من سبقهم والكثيررررررررررر .........الخ
اتمنى ان تكون اجابتي وصلتك اخي نجم سابقاً دموع حالياً
رد: الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
Quote:
Originally Posted by
حـارق خـارق
الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
أن الوحدة عمل حضاري وما كان لها أن تستقيم وتحقق هدفها إلا إذا تحققت في مناخ حضاري ديمقراطي خاليا" من الفساد والفسده .
الحفاظ على الوحدة الوطنية أولوية راهنة تجند في سبيل الحفاظ عليها كل الإمكانات، مؤكدا على ضرورة إطلاق حوار وطني شامل بين مختلف القوى السياسية وقوى المجتمع المدني والأهلي.
وماد تتوقع اخى الكريم ادا لم يرفع الظلم لعشرين عاما ومند ولادة الوحدة. مادا سيكون رد الفعل فى رايك
بصدق .
رد: الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
الوحدة لا تحتاج إلى من يدافع عنها.. لأن البديل عنها هو الشيطان..
صحيح أن النظام ملوث 100%.. لكن الوحدة كوحدة بخير..
تحياتي
رد: الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
Quote:
Originally Posted by
الاكـلـيـل
الوحدة لا تحتاج إلى من يدافع عنها.. لأن البديل عنها هو الشيطان..
صحيح أن النظام ملوث 100%.. لكن الوحدة كوحدة بخير..
تحياتي
لم توكد كل النظريات والدراسات مادهبت الية الاترى انك بالغت كتيرافى هدا الوصف لوحدة صنعها شخصين من مجموع عشرين مليون فرد . لوكانت هدة الوحدة عمدها ووقع عليها هدا العدد حينها اكون متوافقا بالراى.بان البديل هو الساعة....وليس الشيطان..
رد: الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
رد: الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .
شاكر مروركم اخواني اما عن الوحدة فهيا شامخه شموخ الجبال ولان تخذ منا وانما على الفساد القائم في هذة الدوله الفاسده . .
فسدت المعاملة بين الناس * حتى أن منا من يتردد في شراء أبسط حاجاته * لئلا تكون مغشوشة * أو أن البائع خدعه في الثمن .
فسدت ألأخلاق * حتى لتسمع وترى * من الكلمات * والمناظر ما تسأل عنه نفسك هل نحن في بلاد المسلمين .
فسدت الطباع وألأذواق * وتأمل شاباً * يغير كل شهرين من قصات شعره وتقليعاته * بما يجعلك تقول الحمدلله على نعمة العقل والإيمان * من يرضى أن يُرى بهذه الصورة الشوهاء * وهذا المنظر النشاز * تقليداً لكل سافل وشاذ * ولو درى هؤلاء أن من قلدوهم لا يعدون في مجتمعاتهم سوى أراذل وحقراء *وإلا فلماذا لا نرى هذه الموضات على زعمائهم * ومفكريهم * ولا علمائهم ورجال ألأعمال * وقد كان أنشتاين لا يمشط شعره البته .
فسد القضاء * نعم فسد القضاء * ولا خير فيمن لا يقولها ولا خير فيمن لا يسمعها * ومن قال لك ما الدليل على فساده * فأعلم أنه لا يعيش في اليمن * أو أسأله (ألأخ يمني) .
الفساد ألإداري والمالي * قاصمة الظهر * وطريق الفقر * وعنوان التخلف * وهذا مرض الدول الفقيرة لا يشاركها فيه أحد * وقالوا أن اليمن
أحترق حينما أقراء عن الدراسات العالمية والعربية * وأبحث عن اليمن في الجداول * وبطبيعة الحال فإن عيني تسبق فكري إلى السطر ألأخير وكأن اليمن أخذت من حرف الياء موقعاً ثابتاً أبجدياً ودراسياً .
لقد أنتشرت رائحة الفساد في كل مرفق ومكان * وأنتشرت في كل مدينة وحي * فلم تعد تستطيع أن تميز بين عفن رائحة الفساد وعفن القمائم لأن كل منهما لا يخلو منه مكان.
اذا سمعت أن مقاولاً حصل على ربح خمسة أضعاف تكلفة المشروع * فلا تستغرب . واذا سمعت أن مسؤلاً توظف فغني مباشرة فلا تستغرب .
اذا سمعت أن ضابطاً غير الشارع أو باعه أو بنى فيه بيتاً * فلا تستغرب . اذا سمعت أن مشروعاً نفذ على نفقة الدولة * ثم نفذ على نفقة الدولة * ثم نفذ على نفقة الدولة * ثم زارته منظمة دولية تتفقد سير العمل فيه لأنه على نفقتها * ثم أفتتح على نفقة المحسن الكبير * فلا تستغرب * اذا سمعت أن ابن المدير عين مديرا مكان أبيه * وقائد المعسكر أوصى به لأبنه * وإن ابن القاضي أصبح قاضياً * وابن الصحفي صحفياً * وربما صار ابن الرئس أيضاً رئساً * فلا تستغرب * وأذا سمعت * ورأيت *وسألت * وأشتكيت * وتوجعت * ومرضت * وقد ربما تموت بسبب ذلك * فلا تستغرب * فأنت في اليمن . وهذا هو الفساد .
رد: الذي لا يستطيع أن يمنع الظلم لا يستطيع أن يحمي الوحدة . .