Printable View
ان يقولوh القاعدة في ابين
وان يقصفوا ابين بالطائرات
وان يقتل الاطفال والنساء
وان لا يعاب على العملية الا قتل الاطفال والنساء
وان يشرد مئات الآلاف من وادي سوات
وان تكون حركة التمرد في السودان حركة شرعية
وان تكون كل حركة مع النظام العالمي الجديد شرعية
وان يساق الفكر الجديد حسب النهج الجديد
وان ترى الانظمة في صف واحد مع العدو
وان ترى الحرب الشعواء في وتغيير الفكر في كل مناهج الحياة
كل ذلك ان رايته ولم ترى منه الا انه جيد
فأنت سعيد وهنيئا لك السعادة
والقادم مخيف واشد بشاعة وكلو بحسابه
اهلين يا عولقيةQuote:
Originally Posted by أختكم في الله
واقع الامر قد بينته انتي في ردك على موضوع المئذنة
فليت الناس يكونون في وعيك
لتغيرت الدنيا ولاصبحنا آخرين
اما بالنسبة للنظام العالمي الجديد
فهو المصطلح الذي اطلقته امريكا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي
نظام القطب الواحد الا وهو قطب الشيطان الامريكي اليهودي
فهم يصيغون كل شي حسب قوانينهم
والادهى انهم استطاعوا باعلامهم وبمساعدة اذنابهم عندنا
استطاعوا ان يرونا الامور مثلما يريدون ان يرونا اياها
دمتي ذخرا اختنا الكريمة
ليس المشلكة في العيش في سعادة \
ولكن المشكله العيش في حزن يأئس ينتظر المعيل .
شكرا أخي
يريدون ان نفهمها بأنها حركات لأناس لا يفهمون ولا يعقلون وخارجين عن القانونQuote:
Originally Posted by أختكم في الله
فقط لانهم يعارضون امريكا وكذلك يعارضون النظم الحاكمة
ان حركات التمرد قد تكون على صواب او على خطأ
وقد تكون تصرفاتها غير مقبولة في بعض الاحيان
ولكن الاجماع على ان كل من يقول بالجهاد انه خارج عن القانون وانه مارق لا مبدأ له فهذه مصيبة
في حين ان حركات التمرد الاخرى قد تناقش افكارها ومطالبها وقد تدعم من جهة وتحارب من جهة
الا هؤلاء الذي يصورهم لنا الغرب بأنهم مجانين لا هم لهم الا القتل
يتهمون القاعدة مثلا بأنها تقتل الاطفال والمدنيين رغم اني لم ار من يقتل الاطفال والمدنيين اكثر من امريكا واعوانها
قتل اطفال ابين مبرر كثيرا
ولكن قتل طفل بالخطأ من القاعدة فهذا غير مبرر
قتل آلاف المدنيين في العراق مبرر
ولكن قتل المدنيين في مركز التجارة العالمي غير مبرر
لست مع قتل المدنيين
ولكن ان تتهم حركة بعينها بكل صفات الجهل والاجرام دون غيرها
وحتى تحاكم بطريقة غير التي متفق عليها
فهذه هي التي رأيت الناس لا ينكرونها
وكلما رأيت غوانتنامو وما يتحدث به عن العرب الافغان والمجاهدين والاسلاميين وهذه المسميات الغريبة
كلما سمعت عن طرق التعامل معهم تذكرت الآية الكريمة :
(( لايألون في مؤمن إلا ولا ذمة))
فحتى قوانينهم التي يتعاملون بها في الحروب لم يتعامل بها مع المجاهدين في افغانستان
وقبل يومين رايت تقريرا في قناة الجزيرة التي لا تأتي الا بما هو مؤلم
التقرير يقول بأن هناك عائلات عربية كانت تعيش في البوسنة واليوم هي مرفوضة من البوسنة ومن سويسرا ومن بلدانهم الاصلية
فقط لانهم مجاهدين او اسلاميين او متشددين وما الى ذلك من مسميات
والغريب ان الخبر أتى بهذا النص (رغم انهم لم يكونو من المحاربين في البوسنة) وكأن الجهاد اصبح اليوم غريبا ان لا يعاقب عليه
حسبنا الله ونعم الوكيل