تمر أيام تصحبني فيها أوراقي والقلم
أجلس وحيداً أتجاهل إحساساً بالألم
أشعر في هذا الوضع بشديد السأم
أليس هذا وضعاً يشبه العدم
يأتي الإمتحان فإما بشائرٌ أو غمم
لا أختلق شيئاً
ذاك اسبوع انصرم
أعود إلى بيتي بخيبة أمل و ندم
و أخط كلماتي بذات الأوراق و ذات القلم
أكرم